رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

قصور الثقافة تناقش كيفية التواصل والمراسلات داخل المؤسسات الحكومية

قصور الثقافة
قصور الثقافة

تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، من خلال الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين برئاسة الدكتورة منال علام، فعاليات الورشة التدريبية "التواصل والمراسلات والتقارير" عبر تقنية البث المباشر للعاملين بالأقاليم الثقافية وديوان عام الهيئة.

وتناولت هيام عبد الحميد سعفان مدير عام إدارة المراجعة الخطاب الإداري وكيفية بناء الجملة مشيرة إلى أن هذا النوع من المكاتبات هو الأهم على الإطلاق بالرغم من انتشاره وتداوله فـي حياتنـا العمليـة بـشكلٍ كبيـر، كونه الوسيلة الإدارية الأبرز لنقـل الأوامـر والتعليمات داخـل المنظمـات؛ وكتابتها بشكل صحيح خال من الأخطاء لخدمة العملية الإدارية.

كما سلطت الضوء على أساليب صياغة المحضر وكيفية التعامل مع المصطلحات الفنية وتحديد الأخطاء الشائعة ومعوقات الكتابة بالإضافة إلى صياغة البيانات والمعلومات بشكل تقرير وشددت على أهمية فهم أساسيات كتابة الأعمال وتطبيق التقنيات الأساسية لكتابة رسائل البريد الإلكتروني وأن هناك أهمية كبيرة للخطابات فهي أحد أبرز وسائل الاتصال، بين الإدارات في المؤسسات الحكومية والخاصة، وعلى المستوى الفردي والمؤسسي أيضا يتم من خلالها تصنيف الخطابات على أنها أحد الوثائق القانونية التي من الممكن الرجوع لها وقت الحاجة.

كما تعد أحد الوسائل الإعلانية، مع تطبيق الأساليب والمهارات الأساسية للكتابة الإدارية والفنية باستخدام أساليب التعبير المناسبة والصياغات السليمة الجذابة والمؤثرة والمهارات الاستراتيجية في صياغة التقارير وما يكتب وما لا يكتب في الرسميات، وأصناف الرسائل الرسمية وشروط الكتابة ولغتها مع مراعاة أن يكون متن الخطاب دقيق في وصف الطلب أو السبب في إرسال الخطاب، وأن يكون قدر الإمكان مقتضب، وأن يقسم إلى عدد من النقاط في حالة أنه يحتوي على تفنيد لعدد من الأمور التي يتطلب توضيحها.

كما تعد أحد الوسائل الإعلانية، مع تطبيق الأساليب والمهارات الأساسية للكتابة الإدارية والفنية باستخدام أساليب التعبير المناسبة والصياغات السليمة الجذابة والمؤثرة والمهارات الاستراتيجية في صياغة التقارير وما يكتب وما لا يكتب في الرسميات، وأصناف الرسائل الرسمية وشروط الكتابة ولغتها مع مراعاة أن يكون متن الخطاب دقيق في وصف الطلب أو السبب في إرسال الخطاب، وأن يكون قدر الإمكان مقتضب، وأن يقسم إلى عدد من النقاط في حالة أنه يحتوي على تفنيد لعدد من الأمور التي يتطلب توضيحها.