رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

زيارة الأنبا چوزيف الأسقف العام بإفريقيا لبلدية أوندانجوا بناميبيا

الأنبا جوزيف خلال
الأنبا جوزيف خلال اللقاء

زار الأنبا چوزيف الأسقف العام بأفريقيا بلدية مدينة أوندانجوا بناميبيا ( Ondaagwa Town Council)، والقائمة على تخصيص الأراضي وإعطاء تصريحات المباني في المدينة.

حيث أعاد نيافته طلب الكنيسة لتخصيص قطعة أرض بسعر مناسب، للبدء في تقديم خدمات اجتماعية وعلاجية ودراسية وتدريبية لخدمة المجتمع هناك.

ورافق نيافته في الزيارة الأب الراهب القس موسى آفا ماركوس كاهن الكنيسة في شمال ناميبيا.

٤٥٠٠ في الكرنفال السنوي لأطفال المنيا

وكانت قد نظمت لجنة الطفولة بإيبارشية المنيا الكرنفال السنوي لأطفال الإيبارشية، ببيت أولاد الملوك بقرية البرجاية التابع للإيبارشية، تحت شعار "بي جوم اثؤواب" الكتاب المقدس.

تضمن الكرنفال بانوراما "العهد القديم" من الكتاب المقدس، من خلال ٥ مجموعات كالآتي:

المجموعة الأولى، الخليقة والآباء البطاركة، مسرح اسود ومسرح.

المجموعة الثانية، عمل فني لكفر كتاب مقدس من الجوخ وايس كريم.

المجموعة الثالثة، موسى ويشوع والقضاة، درس تفاعلي ومسرح مفتوح.

المجموعة الرابعة، المملكة وانقسام المملكة والسبي، مسرح وخيال ظل.

المجموعة الخامسة، تطبيق مراجعة شخصيات العهد القديم وأسفار الكتاب المقدس، وطبع آية من الكتاب المقدس لكل طفل يصنعها بنفسه علي الورق، شارك في الكرنفال ٤٥٠٠ طفل وطفلة و ٥٠٠ خادم وخادمة من كنائس الإيبارشية.

وتستعد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، للأحتفال  بعيد الصليب في 27 سبتمبر بإقامة صلوات القداس الإلهي، إذ يترأس أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عيد الصليب بمقر كنائسهم بالإيبارشيات.

وعيد الصليب هو اليوم الذي وجدت فيه القديسة هيلانة والصليب ورفعته على جبل الجلجثة وبنت فوقه كنيسة القيامة.

ويُعد عيد الصليب هو أحد الأعياد السيدية الكبرى والمهمة في الكنيسة المسيحية نُظرًا لأهمية الصليب في العقيدة المسيحية.

وتتأهب الكنائس للاحتفال بعيد الصليب 3 مرات في السنة، الأول في الجمعة العظيمة«جمعة الصلب»، والثاني عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة والد الملك قسطنطين، والثالث هو استعادة خشبة الصليب في عصر الإمبراطور هرقل.

وتعود ذكري اكتشاف الصليب بعد أن ظل مطمورًا بفعل اليهود تحت تل من القمامة، وفق المعتقد المسيحي، وذكر المؤرخون أن الإمبراطور هوريان الرومانى "117 – 138"، أقام على هذا التل في عام 135 م هيكلا للزهرة الحامية لمدينة روما، وفي عام 326م تم الكشف على الصليب المقدس بمعرفة الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين الكبير، التي شجعها ابنها على ذلك فأرسل معها حوالي 3 آلاف جندى، وتفرّقوا في كل الأنحاء واتفقوا أن من يجد الصليب أولًا يشعل نارًا كبيرة في أعلى التلة وهكذا ولدت عادة إضاءة "أبّولة" الصليب في عيده.