رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

في يوم المرأة المصرية.. رائدات أعمال لن ينساهن التاريخ

يوم المرأة المصرية
يوم المرأة المصرية

في ظل الاحتفاء بالمرأة المصرية اليوم الأربعاء،  كان لابد من تسليط الضوء على السيدات اللاتى لهن دورا في المجتمع المصري،وتقلدن مناصب رفيعة فى السلك الدبلوسي، والقانون والطب والإعلام والثقافة وغيرها من المهن .

“الدستور” تسلط الضوءعلي عدد من النساء اللاتى كن أول من عمل في بعض المهن التي حددت مستقبل المرأة ومن أبرزهن.

هدي المراسي

 - تعتبر أول مصرية تعمل في منصب دبلوماسي، حتي وصلت إلي منصب سفيرة.

 - ولدت في الإسكندرية عام 1939، وحصلت على ليسانس الآداب قسم اللغة الفرنسية ، وعملت في وزارة الخارجية المصرية.

 - التحقت في بداية عملها بالخارجية، في إدارة البروتوكول، وبعد مرور عامين تم اختيارها للعمل ملحقًا دبلوماسيًا بباريس.

 - انتقلت للعمل في السفارة المصرية في داكار، ثم عملت مستشارا ووزيرا مفوضا في السفارة المصرية بروما، ليتم ترقيتها لتصبح سفيرة مصر في العاصمة الإيطالية.

سارة جمال

 - ولدت سارة جمال في الإسكندرية وبدأ حبها لكرة السلة منذ نعومة أظافرها حيث التحقت  بنادي سموحة ضمن فريق الناشئين وهي في الخامسة من عمرها ، وتخرجت  من كلية الهندسة قسم مدني بجامعة الإسكندرية.

   - أنتقلت من لعب السلة إلي الدخول في عالم التحكيم لتظل لاعبة ومحكمة للعبة لمدة 7 سنوات، وببلوغها الـ22 عامًا قررت اعتزال اللعب والتفرغ الكامل للتحكيم.

 - شاركت في عدد من المحافل الدولية للعبة بداية من البطولة الإفريقية بالقاهرة عام 2017، وكذلك المشاركة في بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة في بيلاروسيا عام 2018.

لطفية النادي

  - في أكتوبر 1933، أصبحت أول مصرية تحصل على رخصة طيران، فهى المرأة الاستثنائية التي مهدت إنجازاتها الطريق أمام المصريات والمنطقة العربية لدخول عالم الطيران حتى يومنا هذا.

 - لفترة طويلة ، حتى قبل أن يكون لمصر مطارها الخاص ، كانت النادي مفتونة بفكرة الطيران، لأنه يمثل الحرية والتحرير التي حرمت منها وعدد من الشابات في عصرها.

 - عندما انضمت لأول مرة ، كانت المرأة الوحيدة في المطار بأكمله ، وظل الوضع على هذا النحو لمدة سبع سنوات ، حتى تم تشجعن الأخريات على الانضمام.

سميرة موسي 

 - ولدت سميرة موسى في قرية سنبو بمحافظة الغربية، 3 مارس 1917.

 - تلقت خبر وفاة والدتها مبكراً بمرض السرطان، ممّا دفعها إلى تكريس حياتها بالمحاولة لجعل العلاج النووي متاحًا للجميع.

- حصلت على الدكتوراه في جامعة القاهرة، لتصبح أول امرأة تشغل منصبًا فى الجامعات. 

 - كانت مؤيدة لاستخدام التكنولوجيا النووية من أجل السلام. 

 - سافرت لإنجلترا، لتحصل على درجة الدكتوراه في الإشعاع الذري، في 5 أغسطس 1952 .