رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

قصة نجاح أشهر 10 عارضات الأزياء فى التاريخ

عارضات أزياء
عارضات أزياء

عارضات أزياء حققن شهر واسعة خلال فترات السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، بعد أن ذاع صيتهن وأسهمت إنجازاتهن فى تغييرصناعة الموضة والأزياء.

ونرصد فى السطور التالية أشهر 10 عارضات على مر التاريخ: وفقا لموقع «Red bookmag»..  

 

إينيس دي لا فريسانج

كانت “لا فريسانج” النموذج الفرنسي في الثمانينيات، وأصبحت مصدر إلهام كارل لاجرفيلد، وقفزت إينيس إلى الشهرة عندما وقعت عقدًا حصريًا مع “شانيل” وكانت أول عارضة أزياء لديهم.

إينيس دي لا فريسانج

 

نعومي سيمز

“نعومي سيمز” تعتبر أول عارضة أزياء سوداء فى تاريخ الصناعة، بعد ظهورها على غلاف مجلة في نوفمبر عام 1968، وبحلول الثمانينيات ألفت العديد من الكتب عن العارضات والصحة والجمال للنساء، بما في ذلك عن نجاح المرأة السوداء.

نعومي سيمز

جيري هول

ظهرت عارضة الأزياء جيري هول من تكساس على الساحة في أواخر السبعينيات بعد أن تم اكتشافها على أحد الشواطئ في فرنسا، وظهرت على أكثر من 40 غلافًا للمجلات عندما كانت في الحادية والعشرين من عمرها.

جيري هول

جيا كارانجي

حياتها المضطربة وموتها المأسوي، جعل إسمها محفورًا فى تاريخ العارضات حتى يومنا هذا، فقد اعتبرت أول عارضة أزياء في العالم، وحصلت على أجر أعلى من أي من معاصريها، وكانت أيضًا أول عارضة أزياء صُنفت على أنها مثلية، وتوقفت حياتها المهنية في منتصف الثمانينيات بسبب إدمانها للمخدرات ومضاعفات فيروس نقص المناعة البشرية “الإيدز”، مما أدى في النهاية إلى وفاتها عام 1986 عن عمر 26 عامًا، و تحولت حياتها إلى فيلم جيا بطولة أنجيليا جولي.

 

جيا كارانجي

 

جانيس ديكنسون

 لم تحقق النجاح الفوري الذي حققه العديد من معاصريها، حيث قوبلت بالانتقادات بسبب ملامحها المظلمة و "مظهرها الغريب"، لكنها واصلت العمل مع كبار المصممين مثل “فالنتينو غارافاني” و"عز الدين عليّة" و"أوسكار دي لا رنتا". 

يفرلي جونسون

صُنفت كأول امرأة سوداء تظهر على غلاف مجلة فوغ عام 1974، قبل أن تنطلق في عالم الموضة وتزدهر حياتها المهنية طوال أواخر السبعينيات والثمانينيات.

جانيس ديكنسون

ليندا إيفانجليستا

واحدة من أشهر عارضات الأزياء على الإطلاق وملكة العرض فى التسعينيات، بدأت عملها في الثمانينيات بعد أن تم اكتشافها في المسابقات، وكانت تُعرف باسم "حرباء الموضة"، لأنها كانت تستطيع ممارسة أي مظهر وتغيير تسريحة شعرها ولونها.

كانت مصدر إلهام للمصورين والمصممين في جميع أنحاء الصناعة، أمثال “جياني فيرساتشي” و"كارل لاجرفيلد" خلال مسيرتها المهنية التي استمرت عقودًا، وظهرت على أكثر من 700 غلاف مجلة. 

ليندا إيفانجليستا

إيمان

كانت طالبة في جامعة نيروبي عندما اكتشفها المصور بيتر بيرد عام 1975، وقد حجزت أول مهمة لها لـ"مجلة فوج" بعد عام، ويُنسب لها الفضل في توسيع نطاق تعريف الجمال نظرًا لاعترافها الدولي والعمل مع عدد لا يحصى من المصممين، في عام 1994 أطلقت خط تجميل للنساء ذوات البشرة الملونة في وقت تم تجاهلهن من قبل الصناعة.

 

إيمان

 

كريستي برينكلي

وصفت نفسها بأنها "فتاة راكبة أمواج من كاليفورنيا"، اكتشفها المصور الأمريكي “إيرول سوير” في باريس، قدمها إلى لاعبي القوة في أكبر وكالات عرض الأزياء في العالم، وبعد بضع سنوات وقعت عقدًا قياسيًا مدته 25 عامًا، واشتهرت بملابس السباحة الرياضية المصورة لمدة ثلاث سنوات متتالية.

 

نعومي كامبل

مثل العديد من العارضات الأوائل تم اكتشاف نعومي كامبل بواسطة كشافة في أحد شوارع لندن، قبل عيد ميلادها السادس عشر بقليل، لتظهر على غلاف إيلي البريطانية، وسرعان ما بدأت في الظهور على مدارج المصممين المتميزين مثل “عز الدين علي” وإ"سحاق مزراحي".

و في عام 1988 أصبحت أول عارضة أزياء سوداء ظهرت على غلاف “مجلة فوج” الفرنسية، وفي العام التالي ظهرت على غلاف “مجلة فوج ”الأمريكية.