«وحتى آخر خيط من ضوء»
ومن جماليات الحكاية أن تبقى مبهمة.. أفكر فيما قاله المهرج على خشبة المسرح، كان يتراقص بخفة غير عادية، ما إن ينتقل بقدمه للقدم الأخرى، لا تكاد تلامس إحدى قدميه الأرض، قلت فى نفسى: إذا لم تجد مبررًا للطيران، فلمَ تجازف؟ ربما جناحاك تطيران، والرياح القادمة أشد من قوة تحليقك، ويصفق الجمهور، ذهنى مشوش من