يعاني 5,6 مليون شخص حالياً من انعدام الأمن الغذائي الحاد في الصومال، و12 مليون في إثيوبيا، و4,3 مليون في كينيا، إذ يعيش سكان هذه المنطقة بشكل رئيسي من تربية المواشي والزراعة
قال الكاتب الصحفي إبراهيم الجارحي، إن أوروبا تخلت عن حياة الرفاهية بعدما اختفت سلع أساسية من على الرفوف، بينما الدول النامية تدفع فاتورة قاسية مع تفاقم معدلات التضخم ونقص السلع،
وعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، بأن تقدّم روسيا وتركيا حبوباً مجانية إلى دول افريقية معرضة لخطر المجاعة، بعد إعلان مماثل صدر عن موسكو السبت.
حذرت الأمم المتحدة في تقرير نشر الخميس من أن حوالى ثمانية ملايين شخص في جنوب السودان، أي ثلثي عدد السكان، مهددون بانعدام الامن الغذائي والمجاعة.
حذرت منظمات دولية أن عددا مروّعا من الناس يبلغ 345 مليونا يعيش حاليا في حالة جوع شديد، وهو رقم ازداد بأكثر من الضعف منذ العام 2019
أكد يونسيف أن حوالي 730 طفلا لقوا حتفهم في مراكز التغذية في أنحاء الصومال بين يناير ويوليو من هذا العام
مؤكدا أهمية قيام هذا التجمع البرلماني بدوره بعيدا عن أية صراعات لتنعم الشعوب بالحرية والكرامة والعيش الكريم
قالت منظمة الأغذية والزراعة الأممية “الفاو” إن الصومال على عتبة المجاعة، بعد ندرة هطول الأمطار للموسم الرابع
وحذر دوجاريك من أن الصومال الآن يواجه خطر المجاعة في ست مناطق حتى يونيو إذا احتجبت الأمطار في موسمها
وخلال الاجتماع، ركز المسؤولان على تعزيز التعاون بين الوزارة وبرنامج الأغذية العالمي والعمل فورا على تقديم الدعم للأسر المنكوبة جراء المجاعة
حذر برنامج الغذاء العالمي ، من أن الصراع والصدمات المناخية إضافة إلى تداعيات فيروس كورونا ، دفعت الملايين في العالم إلى حافة المجاعة مما يهدد بزيادة الهجرة وعدم الاستقرار على مستوى العالم هذا العام.
تناول موقع NEWS BUZZ الهندي معاناة الشعب الإثيوبي من الجفاف، وسوء التغذية والمجاعة التي تضرب البلاد، موضحًا أن هناك تحذيرات بشأن أزمة كبيرة تلوح في الأفق لتزيد من معاناة وويلات الحرب وتفاقم الوضع الإنساني الكارثي في تيجراي، بعد أن ضرب الجفاف الشديد معظم جنوب وشمال شرق الدولة الواقعة في القرن الأفريقي.
نددت إذاعة صوت أمريكا "فويس أوف أمريكا" بتدهور الوضع الإنساني في إقليم تيجراي بشمال إثيوبيا، نتيجة الحصار الحكومي المفروض عليه وعرقلة دخول المساعدات الغذائية والطبية اللازمة إليه، في الصراع الذي دام قرابة العام ونصف، محذرة من أن استمرار القتال والعمليات العسكرية وامتدادها إلى المناطق المجاورة سيؤدي
أعلنت الأمم المتحدة أن المساعدات الغذائية في إقليم تيجراي بشمال إثيوبيا، وصلت إلى "أدنى مستوياتها على الإطلاق"، محذرة من أن مخزونات المساعدات الغذائية والوقود "استنفدت بالكامل تقريبًا" بالرغم من الجهود المبذولة لإنهاء الحرب التي استمرت نحو 14 شهرًا. ووفقا لما أفادت به وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية،
رأت صحيفة "نجوبي بارينج" الإندونيسية أن رئيس الحكومة الإثيوبية يتحمل المسؤولية وراء تفاقم وتيرة الحرب في تيجراي، بسبب منعه إيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين من النزاع هناك، فضلا عن مواصلة العمليات العسكرية وشنه للضربات الجوية التي تسببت في مقتل الآلاف من المدنيين. وحذرت الصحيفة من خطورة استمرار
شنت الحكومة الإثيوبية غارة جوية على إقليم تيجراى في شمال البلاد، تسببت في مقتل ثلاثة لاجئين إريتريين، بينهم طفلان، بحسب ما أعلنت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أمس الخميس. وأعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، عن "حزن عميق" بعد أن علم بمقتل الثلاثة اللاجئين في
أدرجت خدمات الإغاثة الكاثوليكية (CRS)- الوكالة الإنسانية الدولية للمجتمع الكاثوليكي في الولايات المتحدة- أزمة تيجراي بإثيوبيا كثاني أهم وأخطر الأزمات الإنسانية في العالم التي يجب مراقبتها في 2022، محذرة من تفاقم الأزمة الإنسانية والمجاعة في الإقليم الذي مزقه الحرب منذ أكثر من عام. ووفقًا لموقع "كروكس"
كانت الأمم المتحدة قد دقت ناقوس الخطر هذا العام وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لم تعد المجاعة والجوع متعلقين بالغذاء
حرب دامية ونزاع مستمر منذ أكثر من عام بين الحكومة الأثيوبية وجبهة تحرير تيجراي بشمال أثيوبيا، وبينما تواصل الأخيرة زحفها نحو العاصمة أديس أبابا متوعدة بإسقاط النظام، تستمر قوات الجيش الإثيوبي في جرائم الحرب والانتهاكات لحقوق الإنسان ضد سكان تيجراي، من الاغتصاب الجماعي والتعذيب وغيره من جرائم العنف الجنسي
قالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" نقلا عن مراسلها إيمانويل إيجونزا، إن إثيوبيا تعد مثالاً على البيئة الخطرة التي يتعين على العاملين في المجال الإنساني أداء واجبهم في ظلها، مضيفا أن وكالات الإغاثة تناشد منذ شهور الحكومة الإثيوبية لوقف البيروقراطية والسماح بوصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى
قال موقع "فارودي روما" الإيطالي، إن الوضع الإنساني في شمال إثيوبيا وصل إلى مستويات كارثية مع نفاذ الإمدادات الطبية وارتفاع الوفيات بسبب الجوع بشكل مستمر، لافتا إلى أن الحصار الذي فرضته الحكومة الإثيوبية على إقليم تيجراي دفع أكثر من نصف مليون شخص إلى حافة المجاعة. وأوضح الموقع إنه بالرغم من تكثيف الجهود
حذرت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، من مجاعة في 43 دولة ، مشيرة الي اان معدل ارتفع الي 45 مليوناً.
وأعلن البرنامج التابع للأمم المتحدة في روما أنه بالمقارنة مع التوقعات في بداية العام، فإن هذا الرقم يزيد بنحو ثلاثة ملايين شخص.
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، أن عدد الأشخاص الذين يواجهون خطر المجاعة في 43 دولة ارتفع إلى 45 مليونًا، وذلك مع تصاعد الجوع الحاد في أنحاء العالم. وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية ديفيد بيسلي - حسبما نقلت قناة “الحرة” الأمريكية - إن "عشرات الملايين من الأشخاص على
كشفت وسائل اعلام محلية، اليوم الاربعاء، عن اسباب المجاعة التي تضرب مدغشقر خلال هذه الفترة.
حذرت شبكة نظم الإنذار المبكر من ارتفاع حالة الطوارئ الإنسانية المعقدة في شمال إثيوبيا نتيجة انعدام الأمن الغذائي وانتشار المجاعة بشكل قد يهدد منطقة القرن الأفريقي الأوسع، حسبما أفاد موقع "ريليف ويب" التابع للأمم المتحدة. ولفتت الشبكة إلى أن العديد من الدول الإفريقية، وعلى رأسها إثيوبيا، تواجه موسم
قالت صحيفة “البريديكو” الإسبانية، إن إقليم تيجراي أصبح مركز الكارثة في إثيوبيا، مشيرة إلى أن الأزمة الإنسانية في الإقليم تتفاقم بشدة؛ بسبب استمرار الحصار الذي تفرضه الحكومة ومنعها دخول المساعدات الغذائية والإمدادت اللازمة إليه، رغم معاناة سكانه من المجاعة والنقص الحاد في الغذاء وسوء التغذية نتيجة للصراع
تشن القوات الإثيوبية وحلفائها عدة هجمات جوية وضربات برية عنيفة على قوات تيجراي في شمال البلاد لاستعادة السيطرة على المنطقة، في أحدث تصعيد للحرب الأهلية المستعرة بين الجيش الإثيوبي والجبهة الشعبية لتحرير تيجراي. ووفقا لوكالة "بلومبرج" الأمريكية، أفاد مسؤول كبير في قوات تحرير تيجراي أن الحكومة الإثيوبية
حذر تقرير نشرته إذاعة صوت أمريكا " فويس أوف أمريك ا" على موقعها الإلكتروني، من تزايد النقص الحاد في الغذاء بمنطقة تيجراي المحاصرة في إثيوبيا، داعية الحكومة المركزية في أديس أبابا إلى ضرورة العمل على سرعة تسهيل وصول المساعدات الإنسانية، وإزالة العوائق المختلفة التي تمنع توصيل الإمدادات المطلوبة إلى الإقليم
قال مدير الصحة العامة في إقليم جور في أفغانستان، الملا محمد أحمدي، لـ فرانس برس : أن 17 طفلًا على الأقل من بين الذين وصلوا إلى المستشفى لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية في الأشهر الستة الماضية ، مضيفًا أن مئات الأطفال معرضون لخطر المجاعة في الأجزاء الوسطى من أفغانستان.