رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

افتتحه الرئيس اليوم.. ما لا تعرفه عن مركز البيانات التبادلي للدولة (إنفوجراف)

من افتتاح الرئيس
من افتتاح الرئيس لمركز البيانات التبادلي للدولة

استكمالاً لأعمال التطوير التي تخطط لها الدولة، أقيم مركز البيانات التبادلي للدولة، لضمان استمرار أعمال المركز الرئيسي داخل منظومة عمل كبيرة ومتكاملة، والخدمات التي يقدمها المركز التبادلي تتمثل في تقديم عدد كبير من عمليات الحوسبة الحسابية في بيئة عمل مرنة تسمح بزيادة الموارد وفقًا للاحتياجات الخاصة.

وفي السطور التالية، نستعرض أبرز الخدمات التي يقدمها مركز البيانات التبادلي بالدولة:

مدير المركز التبادلى للدولة: نقدم جميع خدمات الحوسبة السحابية داخل بيئة عمل مرنة

- يدعم مركز البيانات التبادلي بالدولة تطبيق الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة
- يعد المركز واحدًا من أكبر مراكز البيانات المتخصصة في الشرق الأوسط 
- مساحة المركز التبادلي الإجمالية 192ألف متر مربع، أي فيما يعادل 45 فدانًا.
- إنشاء محطة لتوليد الكهرباء والطاقة بقدرة بلغت 40 ميجاوات لخدمة المركز
- تم تجهيز المركز التبادلي للبيانات بأحدث الأنظمة والمعدات الحديثة في العالم
- يضم المركز صالات ضخمة مجهزة بالكامل لخدمة المواطنين
- يوجد صالة الخدمات الحكومية المغلقة الخاصة بأعمال الدولة 
- الصالات مجهزة بمواصفات فائقة الجودة تضاهي المواصفات العالمية 
- يعمل المركز على جذب استثمارات مقدمي الخدمات بمراكز البيانات العالميين 
- المساعدة في توطين مراكز البيانات.

 

من جانبه، قدم مدير المركز التبادلي للدولة المهندس عمر عبدالرحمن سيف شرحا مفصلا حول عمل المركز، أكد فيه أن مركز البيانات التبادلي يعمل بشكل تبادلي مع المركز الرئيسي لضمان استمرارية عمل المنظومات، ويقدم جميع خدمات الحوسبة السحابية داخل بيئة عمل مرنة تسمح بزيادة الموارد وفقا للاحتياجات.

أضاف أن المركز يدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة ويعد أحد أكبر مراكز البيانات في الشرق الأوسط بمساحة إجمالية 192 ألف متر مربع في حدود 54 فدانا، موضحا أنه تم إنشاء محطة توليد كهرباء بقدرة 40 ميجاوات خصيصا للمركز المجهز بأحدث الأنظمة والمعدات.

وزير الاتصالات: 800 مليون دولار تكلفة إنشاء مراكز بيانات على أعلى مستوى

وتعمل الدولة على إحلال التكنولوجيا محل العمليات الإدارية المعقدة والطويلة وتبذل في سبيل ذلك مليارات الجنيهات حرصا منها على تطوير المؤسسات الدولة والتسجيل على المواطنين الذين يقصدونها بشكل دوري وحتى يتمكن المواطن من توفير الوقت والجهد اللازمين للحصول على الخدمة من قبل الحكومة.