رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«ظلت رواياته لغة غامضة».. هذا ما قيل عن صبري موسى

صبري موسى
صبري موسى

الكاتب والروائى والسيناريست والقاص والرحالة صبرى موسى حفر اسمه بين أعلام الأدب والصحافة، واستطاع أن يجعل لنفسه بصمة خاصة فى كل مجال، وكل نوع أدبى، هو أحد أقطاب مجلة صباح الخير أيام مجدها الذهبى، وقد تحدث عنه الكثير من الأدباء والنقاد ليس فقط من العرب، ولكن أيضا ذاع صيته إلى الكتاب العالميين.
من الناس الذين تحدثوا عنه:

غالي شكري
قال الناقد الدكتور غالي شكري إن صبري موسى يبحث في صبر وجمال عن رؤى تخترق أحشاء الواقع، فتصل إلى نبوءة جمالية عميقة لأخطر الهزائم وأبقاها في كياننا الروحي.

ويليام جى سميث
بعد فوز «فساد الأمكنة» بجائزة «بيجاسوس» كتب كتاب عالميون كثيرون عنه وعن الرواية، فكان على سبيل المثال الشاعر الأمريكى العالمى «سام هيزو» والكاتب «ويليام جى سميث» الذي قال: «لقد ظلت روايتك لغزًا غامضًا بين يدى، وأسلوبك في الكتابة أمتعني وأدهشني في الوقت نفسه، فأنتم تملكون أدبًا رفيعًا»، وكذلك البروفيسور «جوناتان كستلر»، و«نسلى فيلابوم» و«جريجورى» من شركة موبيل، والروائى «بول انجل» وكثيرون وأغلب الصحف والمجلات في أمريكا.

إبراهيم عبدالمجيد
قال الكاتب والأديب إبراهيم عبدالمجيد عن صبري موسى: إنه موسيقى هادئة تراها وأدين له بالحرية في الكتابة، لكني للأسف لم أتمتع بما تمتع به هو من هدوء، وفي مرضه لم نسمع منه شخصيًا ما يقلقنا.

رؤوف مسعد
ذكر الصحفي والروائي رؤوف مسعد عن صبري موسى قائلًا: كتابات صبرى موسى – وشخصيته الآسرة كما تعرفتُ عليه فى الثمانينات بشكل شخصى – كانت واحدة من المنابع التى ارتويت منها.. خاصة فهو لم يكن يكبرني كثيرًا هو من مواليد 1932 وأنا 37 يعنى نصف جيل، شدنى إلى صداقته ومعرفته حبه للسفر وعشقه للصحراء والمغامرة التى تثرى لتصبح أيضًا مادة للكتابة الإبداعية.