محمود خليل يكتب:«عبدالرازق».. والخليفة الذى كان
حتى عصر الإمام محمد عبده اعتمدت محاولات تجديد الخطاب الدينى على عدد من الأدوات، الأداة الأولى تجلية الوجه المشرق للتجربة الإسلامية التاريخية التى اهتمت بالبحث عن العلم والأخذ بأسبابه من أجل تحسين أوضاع الحياة، وذلك فى سياق تبرير مسألة الأخذ بعلوم الدنيا، والاستفادة مما توصل إليه الغرب فى هذا المجال،