د. منى حلمى
مصلحة البشر وسعادتهم وحريتهم فوق الأديان
ليس تشاؤمًا حينما أقرر أن تجديد الخطاب الدينى سيظل متعثرًا إلى أجل غير مسمى، لكننى واقعية أقرأ الأحداث والأحوال وأحلل العقليات السائدة التى من المفروض أن تقود هذا التجديد. لماذا نحصر تجديد الخطاب الدينى المتعثر منذ 2014، فى عقليات هى نفسها تحتاج إلى تجديد؟ إن تجديد الخطاب الدينى ليس رفاهية وليس كمالية