وأضاف الحاج محمد كيلاني وأثناء نقل الجثمان إلى منزل الأسرة بحي درب الطباخين عقب صلاة المغرب، ووقف شقيقه أحمد سيد كيلاني 40 سنة للتجهيز
استمع محافظ الفيوم، لقصة كفاح السيدتين، وما تحليتا به من صبر في التعلم، حتى أصبحتا قادرتين على القراءة والكتابة، حيث قدمتا الشكر لمحافظ
إقدام شاب مجهول الهوية بإنهاء حياة والقاء نفسة امام القطار القادم من الفيوم الي القاهرة وتحويل جثة الي أشلاء صغيرة وقامت
تفقدت وكيل الوزارة لجنة مدرسة النهضة الإعدادية للبنات، ولجنة مدرسة السلام الإبتدائية، لمتابعة سير وانتظام اللجان ، وأكدت على ضرورة
على الفور انتقلت سيارة مرفق الإسعاف إلى مكان الواقعة وجري نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام تحت تصرف النيابة العامة وتم تحرير محضر
خلال اللقاء، استمع محافظ الفيوم، لمطالب عدد من الشباب والفتيات الراغبين بالعمل في القطاع الخاص من ذوى الهمم، موجهاً وكيل وزارة العمل
وحاول عبدالرحمن نجل المجني عليه إنقاذ والده من بين يدي الجاني إلا أن والدة الجاني ووالده أوسعوه ضربا، وتم نقل المجني عليه إلى مستشفي
أعلنت نقابة المهندسين بمحافظة الفيوم فتح باب الترشح في انتخابات التجديد النصفي التي بدأت 8 يناير
وأوصت الأم الأسرة بأن يتم دفنها إلى جوار ابنها، وذلك قبيل وفاتها بدقائق، فيما اتشحت القرية التي تعيش فيها الأسرة بالسواد حزنًا عليهما
واتشحت قرية معصرة الصاوي التابعة للوحدة المحلية لدار السلام بمركز طامية بمحافظة الفيوم بالسواد حزنًا على ربة منزل تدعى سلوى عبد الجواد
أعلن جبريل عبدالوهاب، وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالفيوم، أن تنظيم القافلة تم وفق خطة مسحيه تستهدف كل العزب والنجوع بالتعاون مع
وشيع الأهالى جثمان الصغيرين عقب وصولهم من مشرحة مستشفى ابشواي المركزي، حيث تم أداء صلاة الجنازة، وتشيع الجثامين إلى مقابر العائلة
واتشحت قرية دار السلام، بالسواد حزنًا على وفاة الأم بعد نصف ساعه من موت ابنها؛ إذ تحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) إلى
ورود إشارة من شرطة النجدة تفيد بمقتل شخص يدعي حمادة محمد شعبان على يد شقيقه مصطفى محمد شعبان ، بطعنة بسلاح أبيض، إثر خلاف
أكملت قصة كفاحها حيث تزوجت وكان زوجها يساعدها في شراء الأخشاب داخل ورشتها البسيطة في منزلها، وأنجبت 5 فتيات وولدين وكانوا