إبراهيم داود
حصّان والصياد
حكايات وفتوحات أساتذة مدرسة التلاوة المصرية لا تنتهى، وكانت تتلقفها الصحافة، النجوم الكبار هم الذين يتم تداول سيرهم وحكاياتهم حتى الآن، ولكن توجد أصوات عظيمة أحبها الناس لعقود، ولكنها ظلمت، ولولا جهود بعض عشاق فنون التلاوة لضاعت هذه السير. ومن اهتموا بتسليط الضوء على هؤلاء أساتذة كبار مثل: محمود السعدنى