حكاية «سعاد» مترجمة الإشارة في معرض الكتاب: «بساعد ذوي الهمم في احتياجاتهم»
تعلقت الفتاة العشرينية منذ نعومة أظفارها بالأطفال، ومع ولادة أشقائها المصابين بالإعاقة السمعية، سعت لتعلم لغة الإشارة من طفولتها بالحصول على العديد من التدريبات ومشاهدة الفيديوهات عبر يوتيوب ، وشجعتها أسرتها لكي تتمكن من التواصل مع إخوتها، وتبث في نفوسهم أنهم قادرين وليسوا مختلفين، و أن إعاقتهم قد تكون سر نجاحهم.