عبد الرحيم طايع
طابورنا الفوضوى!
تدب الفوضى أمام المصالح الحكومية الحيوية كثيرا؛ فينادي المنادي، من داخل المصلحة أو من خارجها، بأن يصنع الناس طابورا يخفف التزاحم والتصاخب ليستطيع الموظفون إنجاز أعمالهم بتركيز وهدوء، ويستطيع ذوو المصالح قضاء مصالحهم ببساطة ويسر، يستجيب الناس وينشئون طابورا بالفعل، لكن الطابور نفسه يصير فوضويا كالحالة