«من النهضة إلى الاستنارة».. سيرة منقذى مصر من توابع التخلف العثمانى
تدفعنا الحاجة لمعرفة الطريقة التى يمكن بها النمو والتقدم إلى العودة لتتبع مدى تغير الحركة الثقافية والفكرية، التى لا تنفصل عن التغير الاجتماعى والسياسى، وبالتالى تعتبر قراءة المشهد الثقافى والفكرى لمصر فى تاريخها الحديث شيئًا فى غاية الأهمية، للوقوف عند نقاط التحول والتغير التى طرأت على الشخصية المصرية،