عبد الرحيم طايع
الفن الذى للفلوس.. لا للفن ولا للحياة!
فيما مضى كان الفن إما للفن (كانوا يطلقون على الفن مغلق المعاني أو المصنوع خصيصا لجائزة شديدة التخصص، حتى لو كانت عبارة عن ورقة بسيطة تحوي تقديرا ما، أو المنبني على نظرية فنية محضة، يعرفها الأكاديميون لا الجمهور، أنه فن للفن، والمعنى أنه ينتصر لحقيقته ولا يهتم بشيء آخر البتة)، وإما كان الفن للحياة (هكذا