رانيا يوسف تقع في حب ضابط وإم إم تطرد عرنوس في "السبع وصايا"

تشهد الحلقة الحادية والعشرين من مسلسل "السبع وصايا" فقدان رانيا يوسف النوم من عينها، وتفاجأ باتصال من الضابط الذي تقع في حبه، ويقوم بمراقبتها لحين تواجدها مع أشقائها الهاربين من قضية قتل والدهم.
وتقوم ماجدة بفك الحبل الذي يقيد به محمود نفيسة "صبري فواز"، بعد تأكدها من أنه شقيق منصف، وذلك برؤية بطاقته الشخصية، فيأتي الدوكش ويواجهها حول سبب تصرفها، فيرد منصف على الدوكش، فيقول له إن محمود شقيقه وهو من قال لماجدة بتركه يرحل.
وتذهب سوسن بدر إلى أيتن عامر في شقتها لتخبرها بتنفيذ وصية والدها، فتسألها عامر هل ممكن محمد مرسي يعود للرئاسة؟، فتقول لها مستحيل، فترد عليها يبقى سيد نفيسة عمره ما هيرجع، وترفض تنفيذ الوصية.
ويمهل الدوكش ماجدة شهرًا للطلاق من حمتو، وتخبره أن موتها ليس السبيل الوحيد للحصول على الإرث، لأن الأموال ليست في البنك، وتطلب "إم إم" من ناهد السباعي، أنها إذا لم تكن في حاجة للطفل الموجود في بطنها، فتعطيه لها.
وتقوم "إم إم" بوضع زوجها "أحمد عرنوس" في جوال حتى عودته للمنزل، فتقوم بفكه وخروجه منه، ويحدث حوار بينهما فتقول مرمر "ناهد السباعي"، "العفريت اللي خرج منك هرجعهولك وأدفنك مكانك"، فتطلب إم إم منه الخروج من البيت وتواصل العياط أمام شقيقتها.
ويطلب محمود نفيسة العمل مع حمتو ويخبره بأنه على دراية بألاعيب منصف إلا أن حمتو يخشى أن يكون مزقوقا من الدوكش.