القبض على محمد رمضان للمرة الثانية ودخوله السجن بـ"ابن حلال"

تشهد الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "ابن حلال" وجود حبيشة في القسم لزيارة "الأسطة عمارة" الذي تم احتجازه بالسجن لتهمة تعاطي المخدرات، وتشاء الظروف ليرى فاطمة بيومي الصحفية التي تجسدها ريهام سعيد فيخبرها بتطورات جديدة في القضية التي كتبت عنها في الجرائد، فتطلب منه الذهاب معها إلى "أمجد بيه" في القسم ليروي له تفاصيل الواقعة، وعندما ذهبت إلى مكتبه لم تجده وأنه في إجازة، فتفاجأ بشريف بيه بدلاً منه الذي يقوم بطردها من المكتب ليتحدث مع حبيشة بمفرده ويحاول تلفيق التهمة دون وجود أي إثبات ولكن يعتمد على التشكيك فقط، فيقوم باحتجازه في السجن.
فتحاول الاتصال بـ"أمجد بيه" لتخبره بما حدث إلا أنه أغلق هاتفه المحمول، فتحاول التوصل إليه فتجد الهاتف المنزلي لتقوم بالاتصال به فترد عليها والدته فتذهب إليه لمكان سكنه.
وعلي الجانب الاخر يبدو ان سعد " محسن منصور " الشخص الذي يعمل لدي احمد فؤاد سليم الشخصية السياسية المهمة بالبلد الذي تورط ابنه في قتل الفتاتين ، علاقاته تصل إلى بعض المناصب العليا في النيابة والشرطة، فيخبر شريف بيه رئيسه في العمل الذي يعلم حقيقة الجريمة دون أن يكشف عنها بغرض التستر علي المجرم، دون مراعاة الدافع المهني والقسم قبل ارتدائه البدلة لحماية الناس، وان يكون في صف المظلومين، والذي يقوم بالاتصال بسعد ليخبره انه تم القبض على المجرم الحقيقي والموضوع شبه انتهى بالنسبة للقضية.
ويطلب فؤاد سليم من سعد ان يتعامل مع الصحفية فاطمة بيومي بسبب اهتمامها بالقضية ، والضغط عليها بأي شكل من الاشكال لكي تبتعد عن متابعة هذه القضية .
ويقوم رشدي بكتب الكتاب ابنته علي ابو يوسف الرجل الذي يتماشى سنه مع والدها، ولكنه بسبب المال يبيع ابنته ويزوجها دون رضاها ، وبالاجبار والغريب أنها زواج عرفي وليس رسمي، ويتقاضى رشدي الأموال من ابو يوسف وهي المقدم والمؤخر .