الرئيس السيسى يتصدر الترند.. رسائل شكر تغزو تويترعن إنجازات غيرت حياة المصريين
تصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي ترند موقع التغريدات القصيرة، "تويتر"، تحت وسم "اكتب رسالة شكر للسيسي"، والذي تخطت تغريداته 12 ألف تغريدة قصيرة.
وتفاعل رواد تويتر مع الهاشتاج الخاص بكتابة رسائل شكر للرئيس السيسي، إذ أعربوا عن امتنانهم وتقديرهم للجهود التي بذلها الرئيس السيسي منذ توليه سدة الحكم على مدار 8 سنوات، داعين الله له بالسداد والتوفيق.
وكتب خالد جمال، أحد مغردي "تويتر": "ربنا يحفظه ويسدد خطاه ويجعل الخير لمصر"، فيما وجه حساب يحمل اسم "فريدة مصرية"، رسالة إلى الرئيس السيسي، قائلة: "أم الدنيا وجمال أم الدنيا .. وأمن وأمان مصر.. بفضل الله وفضلك سيادة الريس عبدالفتاح السيسي ..ألف شكر".
وأعرب أحد المواطنين والمتفاعلين مع هاشتاج "اكتب رسالة شكر للسيسي"، عن امتنانه وتقديره للجهود الرامية في القضاء على فيروس سي، وكتب: "كفاية فيروس C وتكافل وكرامة بعيدًا عن السياسة والتنمية".
وكتب حساب يحمل اسم "بريجيت مصر": "أود أيضًا أن أثمن دوركم البارز في دفع عجلة التنمية الوطنية وتعزيز التعاون الدولي. مصر تحظى بمكانة متميزة على الساحة الدولية بفضل جهودكم الحثيثة لتعزيز العلاقات الدولية وتوطيد التعاون مع الدول الصديقة والشركاء".
وتخطت عبارات الامتنان والشكر ورسائل المواطنين بالداخل والخارج آلاف الرسائل، إذ وجه أحد المغردين رسالة للرئيس السيسي قائلًا: "مليون شكر سيادة الرئيس رجعت لنا الأمل والأمان بإذن الله راجعين لحضن مصر أم الدنيا".
الرئيس السيسى يشدد على الحد من آثار الأزمة الاقتصادية
جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، عقد اليوم الأحد، اجتماعًا مع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، وحسن عبدالله، محافظ البنك المركزى، واللواء عباس كامل، رئيس المخابرات العامة، والدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولى، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، واللواء محمد أمين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية.
وشدد الرئيس عبدالفتاح السيسى على مواصلة بذل أقصى الجهد للحد من آثار الأزمة الاقتصادية العالمية على المواطنين، واستيعاب الضغوط التضخمية، مع الاستمرار فى تنفيذ الإصلاحات الهيكلية، وتعظيم دور القطاع الخاص، خاصة من خلال القضاء على المعوقات البيروقراطية، وتحقيق مبدأ الحياد التنافسى، بما يساعد على تهيئة المناخ الجاذب للمزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية، وتعزيز المكتسبات التنموية التى تحققت فى مختلف المجالات، وبما يدعم الاقتصاد القومى ويرفع مستويات الدخل للمواطنين.