رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

"طرف تالت" يشعل صراع "البرلمان" بين الفلول ومنافسيهم


مع بداية الحلقة "الثامنة" من مسلسل "طرف تالت"، أيقظ "أبو يحيى" صديقه "سيكا" ودله على أحد الأشخاص الذي سيساعده على إيجاد عمل يأويه، وعندما ذهب إلى هذا الشخص، اكتشف أنه مطلوب من جهات أمنية فضربه، وسرق منه كل ما يحتفظ به وفر هاربًا.

بينما كان سعيد الشيمي جالس مع "يوسف" وعلى الجانب الآخر يجلس "سعيد" مع عضو الحزب الوطني المنحل "هلال الدهشوري"، وقال يوسف لـ"سعيد" هناك خبرا مهما وهو أنني علمت أن الشيمي سيترشح في الانتخابات البرلمانية، لكن "سعيد" إكتشف أن "يوسف" يلعب لصالح "الشيمي"، فأرسل له مجموعة من رجاله الذين قاموا بتلقين "يوسف" "علقة موت" أودعته الفراش، وعندما استعاد "يوسف" عافيته، ذهب إلى مقر عمل "سعيد" وقام بضرب رجاله وأبلغهم رسالة، حذرهم فيها من الإقتراب له مرة أخرى أو معارضة طريقه.

أما "الرايق" فقد طلب منه أحد أنصار "الشيمي" أن يساعدهم على الوقوف بجانب مرشح "الحزب المنحل"، فبادره، قائلاً : "المشكلة إن الناس عارفين إن مرشحكم من الفلول، لكن أول خطوة اننا لازم نخلي الناس تكره المرشح الثوري والمنافسين الآخرين"، وأخبره بخطة أعجبته وقرر تنفيذها، لكن الشرطة علمت بما تم التخطيط له، فجاء الضابط ليحذر "الرايق" من أي اعمال بلطجة في الانتخابات لصالح أي من المرشحين.

بينما قام "الدهشوري" بزيارة "الشيمي" وتهديده بألا يدخل الإنتخابات، وإلا سينال ما لا يرضيه.

وإنتهت حلقة اليوم على مشهد الإحتفال بزواج "الرايق" من "موحا" وسط فرحة الأهل والأصدقاء.