قبل عيد الحب.. أشهر الأفلام الرومانسية في السينما المصرية
يحتفل العالم بعيد الحب في 14 فبراير من كل عام، يفضل كثيرون الاحتفال على طريقتهم الخاصة من خلال مشاهدة أفلام رومانسية مفضلة لديهم، وقدمت السينما المصرية عددا من الافلام التي تركت بصمة في قلوب العشاق.
ونستعرض أبرز الأفلام التي جسدت مشاعر الحب وتركت بصمة علي مدار العصور:
حسن ونعيمة
من أشعر قصص الحب النقية الخالية من الخداع والنفاق قصة حسن ونعيمة عام 1959، وهو حقيقة وقعت بأحدي قري الريف، الفيلم بطولة محرم فؤاد، سعاد حسني.
نهر الحب
فيلم نهر الحب الذى عرض عام 1960 وهو يحكي معاناة سيدة تتزوج غصب عنه من رجل يكبرها في السن، بطولة فاتن حمامة وعمر الشريف وزكي رستم.
حافية على جسر الذهب
فيلم تدور أحداثه حول التضحية من أجل الحب، عرض عام 1979، بطولة عادل أدهم، ميرفت أمين، حسين فهمي.
حبيبي دائمًا
صدر عام 1981 بطولة نور الشريف وبوسي، يعتبر من أشهر قصص الحب الرومانسية التي تناولتها السينما وتفاعل معها كثير من العشاق.
سيدة القصر
يعتبر من أكثر القصص رومانسية، حيث تعاون فاتن حمامة وعمر الشريف في الخمسينيات وانتهى بالزواج، فمشاهدة الفيلم تذكرنا بعلاقة الحب التي كانت تجمعهما.
معبودة الجماهير
يتربع عبد الحليم حافظ على عرش الرومانسية، وتدور أحداث الفيلم حول كومبارس يحب فنانة، تؤدي دورها شادية، ليتفاجأ بأنها تبادلة نفس المشاعر، لكن شخصا ما يتدخل لإفساد العلاقة.
إشاعة حب
من أشهر قصص الحب ويعد من أفضل الأعمال الرومانسية الذي حاول فيه جان السنيما المصرية عمر الشريف فعل كل شيء ليكسب قلب السندريلا سعاد حسني.
حب في الزنزانة
تضمن الفيلم عدد من المشاهد الرومانسية بين الزعيم عادل إمام وسعاد حسني، لاسيما تلك التي كانت خلف قضبان السجن.
دعاء الكروان
فيلم يؤكد قدرة الحب على تغيير الشخص مهما كان سيئًا ويتحدث دعاء الكروان عن قصة حب بين فتاة، تقوم بدورها فاتن حمامة، تقع في غرام مهندس ري، يجسد دوره أحمد مظهر.
الوسادة الخالية
من أشهر الأفلام الرومانسية في السنيما المصرية وتدور قصته حول شاب يجسد دوره عبد الحليم حافظ، يقع في غرام فتاة تقوم بدورها لبنى عبد العزيز، لكنها تفضل الزواج من آخر غني، ثم تجمعهما الصدفة مرة أخرى وتتوالى الأحداث.
أذكريني
تقع شابة تجسد دورها نجلاء فتحي في غرام كاتب يقوم بدوره محمود ياسين، وما يعوق قصة حبهما هو زواجه من امرأة مصابة بمرض في القلب، لكن شيئًا ما يحدث ويغير كل الأحداث.
