كيف تطورت قصة شعر محمد صلاح خلال السنوات الماضية؟
فاجأ محمد صلاح لاعب نادي ليفربول والمنتخب المصري جمهوره أمس الأربعاء، على حسابه في "إنستجرام" بصورة له وهو بقصة شعر جديده بما اشتهرت بـ"حلاقة العيد" فهي عادة عند المصريين لاستقبال أيام عيد الأضحى المبارك، فهي ليست المرة الأولى التي يغير فيها الفرعون المصري قصة شعره ولكن كانت أشهر قصة شعر له هي الشعر الكثيف التي ظهر به في بداية احترافه.
ففي بدايته بنادي المقاولون العرب كانت قصة شعره ليس بها أي شئ ملفت فكانت عبارة عن شعر كثيف وقصير وبه بعض التمويجات فمن اللحظة الأولى التي تشاهد بها هذه التسريحة على الفرعون المصري "مو صلاح" ستعلم أنها كانت خلال بدايته في نادي المقولون العرب عام 2006 حتى صور زفافه لم يغير بها نمط تسريحة شعره.
انتقل صلاح لنادي بازل السويري وكان محتفظا بنفس نمط تسريحته لا يغير بها أي شيء وصولا إلى نادي تشيلسي بدأ شعر الفرعون بتغير وعندما تغيرت قصة شعره تغير قدره معها كاملا فكانت التسريحة عبارةه عن شعير كثيف وغير مرتب، ووصل الفرعون إلى نادي ليفربول واشتهر بقصة شعره المعروفة التي عرفها الملايين من جمهوره.
فصدم اللاعب جمهوره بقصه جديدة لتكون مرحلة جديدة في حياة فخر العرب فكانت قصة شعر محمد صلاح لا تختلف كثيرا عن القصة التقليدية، فكان شعره خفيفا من الجنبين قليلا مما أدى إلى انتقادات بين معارضين ومؤيدين من جمهوره.
