رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

قصة شعر محمد صلاح.. تطور طبيعى لـ«كابوريا» أحمد زكى

محمد صلاح
محمد صلاح


تتطور قصات الشعر الشبابية مع مرور الوقت، وهناك عديد من القصات اكتسبت شهرتها من فنان، مثل قصة "الكابوريا" للنجم الأسمر أحمد زكي، الذي ظهر بقصة شعر مخففة من الأجناب وثقيلة نسبيًا من أعلى الرأس، حتى إنه بمجرد صدور الفيلم عام 1990، أصبحت القصة مشهورة بنفس اسم الفيلم، وانتشرت بين الشباب كـ"ترند" وقتها.

وأعاد نجم ليفربول واللاعب العالمي محمد صلاح، إحياء القصة من جديد، لكن بشكل أكثر عصرية، وطبقها بصيحة "الكيرلي".

«حلاقة العيد» لنجم الكرة الألفيناتي المحبوب لم تمر مرور الكرام، بل أثارت جدلًا كبيرًا بين متابعي وعشاق اللاعب.

ونشر محمد صلاح عبر حساباته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي (إنستجرام) و(تويتر) صورته بقصه جديدة، والتي فور نشرها تبعتها عاصفة من "الميمز" أو "الكوميكس" التي شبهته مرة بقصة "حزلقوم"، ومرة أخرى بشاب مجهول من الثمانينات.

محمد رمضان.. كابوريا الجيل الحالي
قدم محمد رمضان شخصية "عبده موتة" التي أحيا من خلالها القصة، ومن بعده عاشور قلب الأسد بقصة "كابوريا" المطورة، اتخذها أبناء الأحياء الشعبية كموضة لحلاقة "ابن الحتة الشجاع".
أحمد مكي
ظهرت القصة في فيلم "لا تراجع ولا استسلام" مع شخصية حزلقوم للفنان أحمد مكي، وكان الشعر بلونه الأصفر، وحينها نجحت الشخصية بصورة كبيرة بين الشباب.