رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

"تعرت من أجل المبدأ".. أجرأ تصريح لفنانة سورية

جريدة الدستور


"مبعملش بوس غير في سياق الدراما"، جملة قيلت في فيلم "جاءنا البيان التالي"، وهي تعبر عن لسان حال الفنانات اللاتي لا تمانع من أداء مشاهد ساخنة في سياق الدراما، أما الفنانة "إغراء" السورية، ذهبت إلى أبعد من ذلك فاعتبرت أن "التعري" مبدأ.

"إغراء"، هو اسمها وفعلها، فاعتادت الممثلة السورية على أداء المشاهد الساخنة، والظهور بالمايو في أعمالها.

ولدت إغراء في يوم 19 فبراير عام 1942، بدأت العمل في التمثيل في سن 16 عامًا في مصر قبل أن تعود إلى سوريا، لتكون علمًا ورمزًا من رموز السينما في بلدها.

وتعتبر إغراء الفنانة الأجرأ في تاريخ السينما العربية، ولها فضل كبير في تأسيس صناعة سينمائية حقيقية في سوريا استمرت منذ أواسط الستينيات إلى بدايات التسعينيات.



 



شاركت إغراء في العديد من الأفلام، وتجاوز رصيدها السينمائي 35 فيلمًا، أقدمت على تجربة الإخراج في أكثر من فيلم.

ومن أفلامها: الفهد 1970 لنبيل المالح، راقصة على الجراح 1973 لمحمد شاهين، وجه آخر للحب 1973 لمحمد شاهين، المغامرة 1947 لمحمد شاهين، السيد التقدمي 1974 لنبيل المالح، أموت مرتين وأحبك 1976 لجورج لطفي الخوري، الصحفية الحسناء 1976 لجورج لطفي الخوري، الحب الحرام 1976 لخالد حمادة، امرأة في الهاوية 1990 لنبيل شمس، ومن أفلامها كمخرجة: بنات الكاراتيه 1987.