راتب وعرفات وشهاب يتفقدون إنشاءات جامعة العاصمة الدولية (صور)
◄ حسن راتب: جامعة العاصمة الدولية أهم وأكبر مشروع تعليمي بالعاصمة الإدارية
◄ نهدف من تأسيس جامعة العاصمة الدولية لإعلاء القيمة الاجتماعية وليست الجدوى الاقتصادية فقط
أكد الدكتور حسن راتب، رئيس مجلس أمناء جامعة سيناء، أن جامعة العاصمة الدولية، بالعاصمة الإدارية الجديدة تهدف لدعم مشروعات تنمية التعليم والثقافة فى مصر، واستكمالا للمشروعات التنموية والتعليمية فى سيناء، في إطار الحرص على مشاركة الدولة فى المشروعات القومية الكبرى.
وقال خلال وضع اللمسات الأخيرة لأهم وأكبر مشروع تعليمى جامعي بالعاصمة الإدارية الجديدة "جامعة العاصمة الدولية"، بحضور هشام عرفات وزير النقل الأسبق، والدكتور مفيد شهاب وزير المجالس النيابية والشئون القانونية الأسبق، ومحمود أبو النصر وزير التعليم الأسبق، ونخبة من المتخصصين، في وضع اللمسات الأخيرة لانطلاق جامعة مصر الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة: "نهدف لإعلاء القيمة الاجتماعية وليست الجدوى الاقتصادية فقط، فالرسالة التى تقدمها الجامعة أهم من الربح والخسارة، حيث ستوفر الجامعة الجديدة تدريس كافة التخصصات الحديثة فى العالم".
واستطرد: "نسعى من خلالها لمنافسة أكبر الجامعات العالمية، والتركيز على تخريج دفعات قادرة على المنافسة مع خريجى الجامعات الأجنبية، وأن تراعى فى مناهجها وطرق تدريسها كافة المقاييس الدولية لتكون نموذجا تربويا يقدم القيمة العلمية على المكاسب المادية".
وأضاف فى رسالة إلى العاملين والمشاركين فى المشروع الضخم، أن هذا العمل يأتي بنية صادقة لله، وأننا نسعى إلى إعلاء مفاهيم التنمية وحب الوطن، وليست الجدوى الاقتصادية فقط مثل ما قمنا به فى سيناء والعريش، وعندما بدأنا فى جامعة العريش كان الجميع يتوقع ألا يوجد طلاب بالجامعة، ولكن حدث العكس وازدهرت جامعة العريش وكانت انطلاقة قوية لها، وحتى العام الماضى كان يوجد 10 آلاف طالب على قوائم الانتظار للانضمام لها.
وأوضح راتب على جلالة وعظمة التزويد العلمي الكافي لطلاب الجامعة، ليصبح لدينا خريج مصري قادر على مواكبة التطور بكافة الأساليب الحديثة.
وفى الختام أشاد راتب بروح التعاون والسعادة، مشيرا إلى أنه سيتم الانتهاء من المشروع فى أقرب وقت وبمنتهى الكفاءة.
وتشتمل الجامعة على عدة كليات مختلفة من الجامعات العشر الأوائل على مستوى العالم لتصبح جامعة العاصمة الدولية هي رائدة التنوير في العاصمة الإدارية الجديدة، وتشمل على أكاديمية بحث علمي لتعظيم دور البحث العلمي بجانب العملية التعليمية ودورها في إضفاء مزيد من التطبيقات النظرية التي يحتاجها العلم إلى العملية التعليمية في مرحلة الجامعة وما بعد الجامعة.
وأضاف فى رسالة إلى العاملين والمشاركين فى المشروع الضخم، أن هذا العمل يأتي بنية صادقة لله، وأننا نسعى إلى إعلاء مفاهيم التنمية وحب الوطن، وليست الجدوى الاقتصادية فقط مثل ما قمنا به فى سيناء والعريش، وعندما بدأنا فى جامعة العريش كان الجميع يتوقع ألا يوجد طلاب بالجامعة، ولكن حدث العكس وازدهرت جامعة العريش وكانت انطلاقة قوية لها، وحتى العام الماضى كان يوجد 10 آلاف طالب على قوائم الانتظار للانضمام لها.
وأوضح راتب على جلالة وعظمة التزويد العلمي الكافي لطلاب الجامعة، ليصبح لدينا خريج مصري قادر على مواكبة التطور بكافة الأساليب الحديثة.
وفى الختام أشاد راتب بروح التعاون والسعادة، مشيرا إلى أنه سيتم الانتهاء من المشروع فى أقرب وقت وبمنتهى الكفاءة.
وتشتمل الجامعة على عدة كليات مختلفة من الجامعات العشر الأوائل على مستوى العالم لتصبح جامعة العاصمة الدولية هي رائدة التنوير في العاصمة الإدارية الجديدة، وتشمل على أكاديمية بحث علمي لتعظيم دور البحث العلمي بجانب العملية التعليمية ودورها في إضفاء مزيد من التطبيقات النظرية التي يحتاجها العلم إلى العملية التعليمية في مرحلة الجامعة وما بعد الجامعة.
