هالة مصطفى.. "دكتورة الإدارة" وزيرة للصحة
أدت الدكتورة هالة زايد، اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، وزيرًا للصحة والسكان، خلفا للدكتور أحمد عماد الدين.
والدكتورة هالة مصطفى السيد زايد من مواليد القاهرة،31 – 12- 1967، وحصلت على دكتوراه إدارة الأعمال من - الأكاديميه العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وماجستير إدارة الأعمال - من نفس الأكاديمية.
وحصلت مصطفى على دبلوم إدارة مستشفيات - الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ودبلوم نساء وتوليد - جامعة عين شمس، وبكالوريوس طب وجراحة جامعة الزقازيق - 1991.
وشغلت الوزيرة عددا من المناصب، وهي المدير التنفيذي لأكاديمية مؤسسة 57357 للعلوم الصحية، ومستشار وزير الصحة والسكان، وعضو مجلس إدارة مجموعة 57357، عضو مجلس إدارة مستشفيات الأزهر التخصصي، وعضو المجلس التعليمي لكلية الطب بالقوات المسلحة، وعضو المجلس التعليمي لكلية طب الأزهر بنين.
ومصطفى عملت عضو لجنة أخلاقيات البحث العلمي، لكلية الطب بالقوات المسلحة، وعضو الجمعية العامة لشركة مصر للطيران للخدمات الطبية، وعضو منظمة السياسات الصحية لإقليم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعضو المجلس التعليمي للزمالة المصرية لإدارة المستشفيات، وعضو الجمعية المصرية للإصابات.
كما تعمل محاضرا بالجامعة الأمريكية – برامج إدارة النظم الصحية، وعضو لجنة الخبراء القومية لوضع رؤية مصر 2030 – وزارة التخطيط والمتابعه والإصلاح الاداري، وعضو مؤسس للمؤتمر السنوي للرعاية الصحية لإفريقيا – لندن – المملكة المتحدة.
كما شغلت عددا من المناصب الإدارية بوزارة الصحة في الفترة من 2006 إلى 2016، وهي مساعد وزير الصحة والسكان لشئون المتابعة، رئيس قطاع الرقابة والمتابعة - وزارة الصحة والسكان، ورئيس لجنة مكافحة الفساد بوزارة الصحة والسكان، وعضو اللجنة التنسيقية لمكافحة الفساد، وعميد المعهد القومي للتدريب - وزارة الصحة والسكان، ورئيس قطاع شئون مكتب وزير الصحة والسكان، ومدير عام الإدارة العامة للمستشفيات - القطاع العلاجي، ومدير عام إدارة التخطيط - أمانة المراكز الطبية المتخصصة، ومدير عام الإدارة العامة للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة - وزارة الصحة والسكان، ومدير وحدة التخطيط الاستراتيجي والمتابعة - مكتب مساعد الوزير للطب العلاجي، ومدير التقييم والمتابعة لمشروع التأمين الصحي الجديد (البنك الدولي، ومدير المكتب الفني لمساعد الوزير للطب العلاجي، وإخصائي نساء وتوليد بمستشفيات الهيئة العامة للمستشفيات، والمعاهد التعليمية ومستشفى هليوبوليس.