سجن وغرامة.. عقوبة المجاهرة بالإفطار في نهار رمضان

تمنع بعض الدول الإسلامية قوانينا وشروط خاصة خلال شهر رمضان المبارك،مواطنيها الأصليين والأجانب من الإفطار العلني في نهار رمضان، ويختلف شكل العقاب من بلد لأخر، وتستعرض "الدستور" هذة العقوبات.

"مصر"
تعمل الجهات والمؤسسات الدينية على وضع تشريعات تمنع المفطر من الجهر بإفطاره في نهار رمضان، ففي حال أفطر المواطن في الأماكن العامة وأمام المجتمع، يكون التوجيه في بداية الأمر بالنصح والإرشاد وإن لم يكن هناك إستجابة، توجه له تهمة "الجهر بالإفطار" وعلى المفطر دفع غرامة مالية بسبب فعلته.

"المملكة العربية السعودية"
تطبق المملكة قوانين صارمة على مواطنيها والأجانب، حيث أن الإفطارعلنا عقوبته السجن والجلد، أما بالنسبة للأجانب فمصيره "الترحيل الفوري".

"الكويت"
تتمثل عقوبات الجهر بالإفطار في نهار رمضان، بغرامة 100 دينار، وحبس شهرا كاملا.

"الإمارات"
قررت الإمارات أن تكون عقوبة المجهر بإفطاره في رمضان، غرامة تصل إلى 2000، وحبس شهر على ذمة التحقيق.

"قطر"
حددت غرامة أعلى بالنسبة الدولتين السابقتين وهو 3000 ريال قطري وحبس 3 أشهر كاملة.

"البحرين"
الحبس من شهر إلى 3 أشهر عقوبة المفطر في رمضان.

"العراق"
عقوبة المفطر في نهار رمضان هى السجن لمدة" 5 أيام".

"سلطنة عمان"
وفي سلطنة عمان عقوبة خاصة للمفطرين هي سجن تكريدي وغرامة 5 ريالات.

"الأردن"
فرض عقوبة السجن لمدة شهر وغرامة 25 دينار.

"تونس والمغرب"
وفي تونس والمغرب توجه السلطات تهمة " الإخلال بالأداب العامة " لكل شخص مفطر خلال شهر رمضان المبارك، حيث تصل عقوبة الإفطار علنا إلى السجن لمدة تصل إلى 6 أشهر مغ غرامة مالية تصل إلى 120 درهم.