فى يومه العالمى.. 7 طرق تساعد الأسرة على التعامل مع «طفل التوحد»

وسط أجواء من الاحتفالات باليوم العالمي للتوحد، تسعى المؤسسات والمنظمات، جاهدة للتوصل إلى حل للتخلص من ذلك المرض اللعين، الذي يتسبب في العديد من الاضطربات العصبية، والعقلية، نتيجة لتعدد أسباب الإصابة به، وخلال المعاناة التي يشهدها الطفل مع ذلك المرض، تحاول الأسر تعلم المزيد عن أفضل الطرق التي تساعد في علاجه لمساعدة أبنائهم.

وتستعرض «الدستور» فى السطور التالية أبرز الطرق لعلاج الطفل من «التوحد».

1- الدعم النفسي للطفل، من خلال تقبل حالته بدلًا من التركيز على المرض.
2- الحرص على مكافأة الطفل عند القيام بسلوك جيد والتوقف عن مقارنته مع الأطفال الأخرين.
3- العمل على الانسجام بين الأسرة والطفل المصاب بالتوحد، حيث أنهم يكون لديهم صعوبة في التكيف مع ظروف الأطفال الطبيعية.
4- تجهيز جدول زمني بأوقات منتظمة للوجبات، المدرسة، وقت النوم، وعمل تغيرات في الجدول الزمني لكي يتم تهئية الطفل لتقبل ذلك.
5- تحديد وقت للمرح واللعب مع الطفل المصاب بالتوحد، عندما يكون الطفل أكثر انتباها ويقظة.
6- ضرورة التركيز بانتباه من الأسرة، للتعرف على الأمور التي تجعل الطفل يبتسم وتساعده في الخروج من القوقعة، ويكون اللعب هو جزء أساسي من التعلم.
7- الانتباه بشدة لمشاعر طفل التوحد من قبل الأسرة، حيث أنهم يعانوا من حساسية مفرطة للضوء والصوت واللمس، بالإضافة إلى المشكلات التي تواجه أو تؤثر على تعلمه.