رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

خاص.. ننشر المطوية الدعائية لـ«موسى مصطفى موسى» فى الانتخابات

موسى مصطفى موسى
موسى مصطفى موسى

حصل "الدستور"، على شكل المطوية الأساسية التي سيستخدمها المرشح الرئاسى موسى مصطفى موسى، في الدعاية الانتخابية، والتى تتضمن تفاصيل خطته خلال الـ100 يوم الأولى من توليه الحكم، حال فوزه فى انتخابات الرئاسة، التي اعتمد فيها على شعار «هنكمل - هنطور - مصر أحلى»، ورمزه الانتخابى الطائرة.

بدأها «موسى» المطوية بسيرته الذاتية:
الاسم: موسى مصطفى موسى
الميلاد: ١٣إبريل ١٩٥٢
الجنسية: مصرى
الحزب: حزب الغد
الزوجة: راوية حسين بدراوى
الأبناء: مصطفى، أينور، مهرى
المؤهلات الدراسية: المعمارية فرساى - فرنسا
تاريخ التخرج: ١٩٧٧
التاريخ السياسى:
- مهندس معمارى ورجل صناعة وتجارة.
- نجل المناضل الوطنى مصطفى موسى زعيم اللجنة الوطنية العليا للطلبة والعمال عام ١٩٤٦.
- قاد والده الكفاح الوطنى ضد الاحتلال البريطانى وطالب بإلغاء معاهدة ٣٦ وأسس «الطليعة الوفدية» التى وجهت سياسات الوفد وقتها باتجاه دعم العدالة الاجتماعية وحقوق العمال.
- موسى مصطفى موسى، وكيل مؤسسى حزب الغد ورئيسه الحالى ورئيس المجلس المصرى للقبائل المصرية والعربية.
- عضو بمجلس الشورى بالانتخاب عام ٢٠١٠ عن دائرة جنوب الجيزة.
 - شارك فى ثورتى ٢٥ يناير و٣٠ يونيو.
- تصدى لحكم جماعة الإخوان وكان أول الداعمين لانتخابات رئاسية مبكرة.
- رفض الإعلانات الدستورية التى أصدروها وشارك بفاعلية فى تظاهرات وفعاليات ثورة ٣٠ يونيو.
- شارك فى مؤتمر الحوار الوطنى ومؤتمر الوفاق القومى إبان ثورة ٢٥ يناير، كما شارك فى إعداد الدستور ٢٠١٤.

وتحدث موسى شارحًا تفاصيل مشروعه «الرأسمالية الوطنية»:

أولًا: ضبط جميع أسعار السلع لتتناسب مع جميع فئات الشعب وخاصة محدودى الدخل ومتابعة الرقابة بهذا الشأن للتأكيد على احترام القواعد.

ثانيًا: اتخاذ قرارات من شأنها دفع عجلة الاستثمار وتحسين مناخه وإزالة العقبات البيروقراطية والإدارية والقانونية التى تتوقف عندها عجلة الاستثمار وتشكيل مجلس أعلى للصادرات يقوم بدراسة السوق العالمى ووضع السياسات التصديرية للدولة وخاصة دولة أفريقيا.

ثالثًا: قرار بالإعلان عن طرح أسهم تملك الشباب بنظام الرأسمالية الوطنية ويطبق فورًا على جميع المصانع المغلقة وإعادة تشغيلها فى مدة قصيرة لا تتعدى عدة أشهر بهدف توسيع قاعدة الملكية من خلال الشعب المصرى لعمل التوازن المطلوب بين الدخول والمتطلبات الحياتية.

رابعًا: إعادة دراسة منظومة المرور بفكر معمارى متطور بحيث يمنع أى تكدسات داخل العاصمة ويكون الدخول والخروج من العاصمة من خلال طرق دائرية سريعة لها مداخل ومخارج لكل الأحياء وإعادة تنظيم خط السير من خلال دراسة دقيقة بالأقمار الصناعية لتحديد أفضل مسارات الطرق، مما يوفر الوقت والجهد والطاقة وتخفيف المعاناة.

خامسًا: توفير الكميات المطلوبة من الأسمدة والتقاوى والسولار المدعوم والتى يحتاجها الفلاح كلُ حسب مساحته المزروعة واستلام المحاصيل بالأسعار العادلة التى تغطى التكلفة وتحقق له الربح.

سادسًا: قرار بتجريم عدم توثيق حالات الطلاق حفاظًا على حقوق النساء.

سابعًا: التوسع فى مشروعات الصرف الصحى فى القرى، والنظر إلى تلك المشروعات على أنها مشروعات اقتصادية وليست خدمية تدر عائدًا للموازنة العامة للدولة.

ثامنًا: قرار فورى بإجراء الانتخابات المحلية لتمكين الشباب من الإدارة المحلية.

تاسعًا: قرار بإنشاء صندوق لرعاية العاملين بالسياحة للحفاظ على مستوى معيشى لائق بتخصيص جزء من عائدات السياحة لدعم هذا الصندوق.

عاشرًا: قرار فورى بإنشاء «بنك التحدى» لذوى الاحتياجات الخاصة، على أن تكون له فروع بجميع مراكز الجمهورية لدعم ومساندة المشروعات التنموية التى سيعمل بها ذوو الاحتياجات الخاصة.

الحادى عشر: قرار فورى بضم جميع مستحقى الدعم للبطاقات التموينية بعد حذف عدم المستحقين تحقيقا للعدالة الاجتماعية.

الثانى عشر: فتح مجال التبادل وخاصة للإنتاج الحيوانى مع دول إفريقيا بنظام المقايضة والمبادلات للسلع المصرية المصدرة.

الثالث عشر: مراجعة موقف الأراضى التى فى حيازة القبائل المصرية وتقنين وضعهم بالأسعار والتسهيلات المناسبة احترامًا لدورهم القومى لمصرنا الحبيبة.

الرابع عشر: تحويل كل المشروعات القومية التى تم إنجازها إلى نوع من المساهمة الشعبية بعد عمل الدراسات الخاصة لهذا الشأن، مع الوضع فى الاعتبار منظومة الرأسمالية الوطنية لتبقى الأصول ملكًا، وتترك الأسهم للتداول بين المساهمين.

الخامس عشر: تطوير نظام التضامن الاجتماعى ومراعاة الأكثر فقرًا لكى يعيش كل مصرى بعزة نفس وكرامة ولا يهان.

السادس عشر: الدفع بكل جهود السلام بعيدًا عن الحروب والصراعات من أجل مصلحة مصر وأمنها القومى.

السابع عشر: التعليم -
«١» استهداف تحسين أحوال المعلمين

«٢» تقليل كثافة الفصول بما يرفع الأعباء عن أولياء الأمور من خلال الرأسمالية الوطنية.

الثامن عشر: تأهيل أطفال الشوارع ودمجهم فى المجتمع.

التاسع عشر: تحقيق الرأسمالية الوطنية من خلال الاستثمار فى مستشفيات صغيرة مجهزة للجراحات تحت مظلة التأمين الصحى الشامل.