«ركلت فرد أمن».. «الغرور» لا يفارق شيرين عبدالوهاب
يبدو أن مسلسل سقطات المطربة شيرين عبدالوهاب حلقاته لن تنتهى، فهى تتعمد إهانة من يُقدرها وتصرفاتها مملؤة بالغرور رغم ما حققته فى فترة وجيزة من مكانة في الطرب العربي، وكان آخر هذه السقطات خلال حفلها بالسويد، عندما ركلت فرد الأمن بقدمها ثم أبعدته بيديها، لتحتضن إحدى معجباتها وتلتقط معها صورة، ونستعرض أبرز المواقف التي تثبت غرورها:
«السخرية من تونس وشعبها»
في إحدى حفلاتها بتونس، صعدت شيرين للغناء بمهرجان قرطاج، ولاقت قبولا من الجمهور، ثم فاجأت الحضور، قائلة إن ابنتها تخطئ فى اسم تونس وتُطلق عليه اسم "بقدونس"، لترد عليها ضاحكة وتقول لها إنها خضراء بالفعل مثل البقدونس، ليثور عليها الجمهور ويتهمها بالغرور، ولم يقبل كلمتها لتعود وتعتذر.
«رفضها التقاط الصور مع معجبيها»
رفضت شيرين عبدالوهاب، التقاط صور مع معجبيها في مطار الكويت، وأخفت وجهها عن الكاميرات.
في حين تعدى مدير أعمالها على مصور صحفي ودفعه بعنف لمنعه من التقاط صورة لها، وفور انتشار مقطع الفيديو، الذي تظهر فيه متخفية تعرضت لهجوم وانتقاد شديدين على مواقع التواصل الاجتماعي.
«إهانة شريف مدكور»
أثناء حضور شريف مدكور لإحدى حفلات شيرين، توجه إليها ليُبدي إعجابه بها وبصوتها وأدائها الراقي، فما كان منها إلا أن فاجأته قائلة: «أنت كرتونة بيض»، وقال شريف إن الإهانة كانت أمام طفليها.
«رفضت الغناء مع تامر حسنى»
خلال إحدى الحفلات التى جمعتهما سويا، بدأ «تامر» الحفل وعندما وصلت شيرين طلب منها أن تشاركه إحدى الأغنيات لكنها رفضت، مما وضعه فى موقف محرج ليرد عليها بإطالة فقرته على حسابها ما أثار غضبها.
«أزمة الساحل»
أثارت شيرين عبدالوهاب غضب جمهورها المصري والعربي الذي حضر حفلها في الساحل الشمالي بعد اعتذارها وانسحابها مبكرا، وطالب عدد منهم باسترجاع ثمن التذكرة إلا أن المنظمين بأدروا بالرفض وباءت محاولات الجمهور بالفشل في استرداد حقه.
وخلال الحفل أبدت «شيرين» ضيقها من الدخان الذي ينتشر في المكان وقالت: «أنا بغني في محطة أتوبيس!».
