«مراقب بالكاميرات».. 6 مميزات للأوتوبيس الذكي عن «هيئة النقل العام»
استكمالًا لحركة التطويرات التكنولوجيا القائمة في الفترة الحالية، تم التوسع في حركة النقل والمواصلات، وأعلنت محافظة القاهرة التشغيل الرسمي للاتوبيس الذكي لـ 6 خطوط تربط القاهرة بالمجتمعات العمرانية الجديدة، ويتميز الأتوبيس الذكي عن أتوبيس هيئة النقل في عدة أشياء.
«إمكانية الصعود والهبوط»
يعاني كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة من ارتفاع حافلات هيئة النقل عن الأرض، ولكن الأتوبيس الذكي مزود بإمكانية الصعود والهبوط للراكب، حتى لا يعاني أحد من ارتفاع الحافلة عن الأرض، حيث أنه مزود أيضًا بمشاية تهبط لراكب الكرسي المتحرك، وتصعد به للداخل ويمكن تشغيلها من خلال زر خارج السيارة ومن عند السائق، وبها زر موجود بجوار الباب الخلفي من الخارج لتشغيل المشاية الخاصة برفع كرسي المعاق.
«مراقب بالكاميرات»
يتعرض الكثير من المواطنين في أتوبيس النقل العام للسرقة لأنه غير مزود بكاميرات، أما الأتوبيس الذكي فهو مزود بثلاث كاميرات لحماية المواطنين، فضلًا عن أن هذه الكاميرات تساعد على عدم وجود محصل، فالسائق يعمل بمفرده ويعتمد على كاميرات المراقبة.
«تحديد وقت وصول الحافلة»
يمكن متابعة خط سير الباص من خلال أبلكيشن موبايل يمكن الراكب معرفة وقت وصول الأتوبيس، على عكس أتوبيس النقل العام فكثيرًا ما يتأخر المواطنون عن أعمالهم بسبب عدم معرفة وقت وصول الحافلة.
«مكيف الهواء»
تم تزويد الباص الذكي بمكيف للهواء دون الحاجة لفتح النوافذ، على عكس أتوبيس النقل العام حيث يعاني الركاب من الاختناق أحيانًا.
«بها زر stop»
إن الحافلة الذكية مزودة بمفاتيح «stop» بالقرب من المقاعد تخطر السائق عند الضغط عليها بأن هناك راكب يريد النزول فيتوقف، ولكن في أتوبيس هيئة النقل العام يضطر الركاب للصياح في السائق حتى يتوقف وأحيانًا لا يسمع.
«لايسمح بالوقوف في الطرقة»
يعاني الركاب من الازدحام في أتوبيس النقل العام فيضطرون الوقوف في منتصف الطرقة ويعيقون الحركة، وأحيانًا لايستطيع الناس الصعود أو الهبوط، وأحيانًا من التكدس يسقطون على الأرض، ولكن من قواعد الحافلة الذكية لا يسماح بالوقوف في الطرقة.
