6 أمور تؤثر على "العلاقة الحميمة" بعد الولادة
هل حصلتِ على طفل في الأيام الأخيرة، وتواجهين مشاكل عديدة تتعلق بعلاقتك بزوجك، وتمنعك من ممارسة العلاقة الحميمة بصورة سليمة؟
إذا كان جوابك نعم، فأنت بحاجة للإطلاع على ما نشره موقع " bold sky"، لتتمكني من معرفة كل ما يتعلق بالأمر.
- عدم الاستعداد:
من أكثر المشاكل التي تتعرض لها المرأة بعد الحصول على جنين هو عدم الاستعداد الكامل لإقامة علاقة حميمة، وذلك بسبب تأثر جسدها بالحمل والولادة.
- الآلام:
بعد الولادة تتعرض المرأة إلى آلام شديدة عند إقامة علاقة حميمة، ويكون الأمر أكثر سوء عند الولادة على الطريقة القيصرية.
- الرضاعة:
تقف الرضاعة عائقا أمام إقامة علاقة جنسية سليمة، كونها تسبب تسرب الحليب من الثديين أثناء العلاقة وهو ما يسبب آلام للمرأة.
- كبر فتحة المهبل:
الأمر الذي يعرقل متعة العلاقة الجنسية، ويقلل من رغبة الزوج في الممارسة، وهو ما يؤثر على صفو الحياة الزوجية.
- علامات التمدد وترهل الجلد:
تسبب علامات التمدد الموجودة في البطن نتيجة الحمل، في التأثير السلبي على سير العلاقة الجنسية بأمان، لأن ترهل الجلد والتمدد يؤثر على المرأة.
- عدم وجود وقت:
بعد الولادة لا تجد المرأة وقتا للجماع مما يؤثر على علاقتها بزوجها، بالإضافة إلى رغبتها الدائمة في الاعتناء بطفلها عن زوجها.
