تونة وسمعة.. فرّقهما الفن وجمعهما القدر
هل تتخيل أن هذين الاسمين كانا النجمين الأعلى أجرًا فى الخمسينيات، كلٌ فى جنسه.. ففاتن كانت قد اعتلت القمة بالفعل منذ نهاية الأربعينيات، حيث مثّل وجه فاتن الطفولى حالة آسرة فى السينما المصرية وأصبحت محط أنظار كل المخرجين والمنتجين.. حتى قيل فى وقتها إن فاتن تختار الأدوار وما يتبقى منها تمثله الأخريات..