العميد محمد عبدالمنعم: الجنود المصريون صعدوا ساتر بارليف بأظافرهم حتى ينتقلوا إلى أرض سيناء
- قبل الحرب «عملنا محاكاة لمعركة كاملة» وبنينا واجتزنا أكثر من ساتر ترابى - خدعنا العدو بـ«رحلات العمرة» وتسريح الجنود وتحريك القوات من الأمام إلى الخلف - قوارب العبور كانت مخبأة تحت شجر وكلمة السر الخاصة بنفخها: «الستات حوامل» - أكثر من 300 محاولة لاختراق الساتر الترابى فشلت حتى جاءت فكرة خراطيم