أحمد بهاء الدين شعبان
كاد المُعَلِّم...!
تربيت مُنذ الصغر، ككل أبناء جيلي، والأجيال السابقة؛ وجانب كبير من الأجيال اللاحقة، ولا زِلت وَزَالَتْ، على احترام شخص المُعَلِّم ، أو الأستاذ ، والنظر إليه بعين التقدير والتبجيل، وتثمين دوره في نشر العلم والفهم والمعرفة، والتبشير بالخُلق الرفيع، وتربية النشء على القيم الراقية والخِصال الحميدة، أينما