بعد 7 سنوات من اختطافها.. «أم سلمى» تحتفل بعيد ميلاد ابنتها
7 سنوات مرّت منذ الرحيل.. غابت ابتسامتها؛ لكن روحها لم تغب.. ملامحها ما زالت بين ناظري الأم، ترسم مشاهد البقاء.. سلمى وكأنها هُنا.. ما زالت الأم تعيش على أمل العودة.. تحتفل بعيد ميلادها كما كانت تفعل قبل ذلك اليوم المُفجع الذي فقدت فيه صغيرتها على يد خاطفها.