علي سعدة
غزة.. إلى أين؟
الحجر الذي القته حماس يوم ٧ اكتوبر الماضي ليحرك الماء الراكد كان للاسف باهظ الثمن.. واشك ان العواقب كانت محسوبه بل هي ضربه يائس يعاني من اهمال العالم لحقوقه في ارضه التي سرقها واحتلها غاصب يفتقر لادني حدود الانسانيه وتسانده قوي عالميه شريره تدعي دوما دفاعها عن حقوق الانسان وتصرفاتها عكس ذلك تماما. ثمن