«رحلتى بين الشك واليقين».. اعترافات الدكتور مصطفى محمود
«بدأت رحلتي بين الشك واليقين بالثقة المفرطة في العلم الوضعي باعتبار أنه يمكن أن يفسر كل شىء، العلم الذي لا يؤمن إلا بالمحسوس، أما الغيب وما وراء المحسوس وما وراء الطبيعة فهي بالنسبة للعلم خرافة». روى الدكتور مصطفى محمود رحلتة التي وصفها بـ«من ظلام الشك إلى نور اليقين» في حواره لمجلة «آخر ساعة» 1995.