خالد يحرق رشدي ووفاة ميمي ومسكر وظهور صرصار بـ"ابن حلال"

شهدت الحلقة الثامنة والعشرون من مسلسل "ابن حلال"، خطف الصحفية فاطمة بيومي وتجريدها من ملابسها، وتصدي حبيشة للشرطة، ووفاة مسكر وميمي التي يتم العثور عليها مشنوقة، وإفراج حبيشة عمن شهدوا أمام القضاء زور عليه، وقتل سعد بيه لابنته نهلة، وظهور صرصار، وإطلاق خالد النار في والده رشدي.
تبدأ الحلقة بإحضار حبيشة لميريهان حسين بجانب الأسطة عمارة وسط الحارة لإعدامهم بعد توريطهم له بالحكم عليه بالإعدام في قضية برئ منها، إلا أنه في النهاية يعفو عنهم، وتطلب ميريهان أن تساعده في الوصول للقاتل الحقيقي.
وتذهب ميمي إلى شقة إحدى الشخصيات الهامة بالدولة "أكرم بيه" لتقضي سهرة خاصة معه بعد حصولها على مليون جنيه مقابل ذلك، ويذهب سعد إليها ليضع الكاميرات الخاصة داخل الشقة، فيقوم "أكرم" بشنقها بعد قضاء ليلته معها، ويعود سعد للشقة ليجدها معلقة شنقًا، ويأخذ السي دي الخاص بالواقعة ويعطيه لثروت بيه.
ويظهر صرصار في هذه الحلقة داخل الملهى الليلي الذي تعمل به حنان، وذلك بعد اختفائه إثر استيلاءه على أموال حنان التي سرقتها من رشدي، ويبدأ الخلاف بينه وبين صديقه رمزي عليها.
ويذهب حبيشة وخالد ليرى شقيقته ميمي في المستشفى بعد وفاتها، فيقرر الانتقام من والده رشدي، فيذهب معه حبيشة، ويقوم بربطه في الكرسي ويضربه بالخرطوم، ثم يلقي عليه الغاز ويطلق النيران به ويتركه.
ويتم خطف الصحفية فاطمة بيومي من قبل سعد ورجاله، فيأخذها إلى الصحراء ويجردها من ملابسها ويضعها في سيارته ويتركها ويرحل عنها.
ويطلب نائل من والده الزواج من ريم وإصراره على حبها والارتباط بها، فيحاول والده إبعاده عنها، إلا أنه يتحدى والده بالإصرار على ما يريده.
وتهجم الشرطة على حبيشة في عزبة الصعايدة ولكنه يتصدى لهم، ويحاول إنقاذ مسكر من الموت إلا أن الشرطة تطلق عليه الرصاص وتصيبه، فيحاول حبيشة إنقاذه إلا أنه يلفظ أنفاسه الأخيرة، ويرفض الضابط شريف الانسحاب من المعركة دون القبض على حبيشة.
وتهرب نهلة من بيت والدها وعندما تعود إلى والدتها تقوم بإخبار طليقها سعد بعودتها، فيقوم بضربها حتى تلقى وفاتها لتنتهي أحداث هذه الحلقة.