المكتبة الملكية.. التاريخ الخفى لمكتبة الإسكندرية القديمة

"يذهب الحكيم وتبقى كتبه، ويذهب كذلك ويبقى أثـره".. مقوله شهرية لـ"الجاحظ"، تعطى دلالة قوية حول القراءة وأهميتها، إلا أنه وغيره من علماء جيله ليسوا أول من نادوا بأهمية القراءة، والدليل من التاريخ.

قبل الميلاد كان بمصر أكبر مكتبة فى عصرها، والتى ضمت الآلاف من الكتب فى شتي المجالات ولعلماء من جميع الجنسيات، مكتبة الإسكندرية التى شيدها البطالمة فى القرن الثالث قبل الميلاد، وانتهت حكايتها مع حريق هائل عام 48 قبل الميلاد، لتعود الدولة وتشيد مكانها المكتبة الجديدة عام 2002.

تواصل "الدستور" - بالتزامن مع احتفال "اليونسكو" والعالم باليوم العالمى للكتاب - مع الدكتور خالد عزب، المتخصص في التاريخ القديم والتوثيق، ورئيس قطاع الخدمات والمشروعات المركزية والمسئول عن ذاكرة مصر المعاصرة فى مكتبة الإسكندرية، الذي تحدث عن أسرار المكتبة القديمة، وكيف جمعت كتبها وأبرز العلماء الذي شاركوا فيها؟.
لقراءة الموضوع كاملًا عبر cross media