رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

20 معلومة عن «جميلة بوحريد» رمز النضال

جميلة بوحيرد
جميلة بوحيرد

جميلة بوحريد، مناضلة جزائرية من المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي لها، في منتصف القرن العشرين وهى المرأة التي صفق لها العالم احترامًا وتقديرًا لدورها ضد الاستعمار الفرنسي في بلدها الجزائر، لتعد بذلك أبرز الشخصيات المناضلة في القرن العشرين.

وفي السطور التالية، نرصد أبرز المعلومات عن جميلة بوحريد:
- ولدت عام 1935 في حي القصبة، الجزائر العاصمة.
- والدها جزائري وأمها تونسية.
- البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها، فقد أنجبت والدتها 7 أولاد.
- واصلت تعليمها المدرسي ثم التحقت بمعهد للخياطة والتفصيل.
- تهوى تصميم الأزياء.
- مارست الرقص الكلاسيكي وكانت ماهرة في ركوب الخيل.
- بدأت حياتها في النضال ضد الفرنسيين وهي في العشرين من عمرها.
- انضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي في عام 1954، ثم التحقت بصفوف الفدائيين.
- كانت أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي.
- أصبحت المطاردة رقم 1 من الاستعمار.
- ألقى القبض عليها عام 1957.
- أصيبت برصاصة في الكتف وألقي القبض عليها، لتبدأ رحلتها القاسية من التعذيب.
- بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا وقضت هناك مدة ثلاث سنوات ليطلق سراحها مع بقية الزملاء.
- تعمدوا إخفاء موعد إعدامها عن الإعلام عام 1958.
- لم يتم إعدام جميلة بوحريد وتأجل تنفيذ الحكم ثم عدل إلى السجن مدى الحياة.
- خرجت من السجن بعد تحرير الجزائر وتزوجت محاميها الفرنسي.
- تولت رئاسة اتحاد المرأة الجزائري بعد الاستقلال.
- اضطرت للنضال في سبيل كل قرار وإجراء تتخذه بسبب خلافها مع الرئيس آنذاك، أحمد بن بلة، وقبل مرور عامين قررت أنها لم تعد قادرة على احتمال المزيد فاستقالت وتركت الساحة السياسية.
- قدم يوسف شاهين فيلمًا سينمائيًا عن نضالها ساهم فى معرفة الأجيال بها عام 1958 من بطولة ماجدة الصباحى.