ترامب ليس وحده.. 5 رؤساء تورطوا فى فضائح جنسية
كثيرا ما يتعفف بعض السياسيين أمام الكاميرات، لكنهم في الحقيقة يمارسون نفوذهم، لاستقطاب النساء، وآخرهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذي تعددت علاقاته النسائية، آخرها ما كشفت عنه العارضة السابقة في مجلة "بلاي بوي" كارين ماكدوغال.
وكان موقع "فورين بوليسي" سلط في تقرير عن العام الأول على تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة، على الفضائح الجنسية التي تم الكشف عنها حينها وفي وقت لاحق والتي وصلت إلى حد اعتراف 19 امرأة بأن الرئيس الأمريكي تحرش بهن واتهامهن له بسوء السلوك الجنسي.
وترصد «الدستور» في هذا التقرير أبرز العلاقات التي تم التأريخ لها بين الجنس والسياسيين، التي اتضحت من معالمها أن تلك العلاقات كان بعضها برغبة النساء، لتحقيق مكاسب شخصية، بينما كان الآخر رغما عنهن.
كلينتون ومونيكا
فى يناير 1998، ظهرت أكبر فضيحة جنسية فى أمريكا، بعد الكشف عن وجود علاقة غير شرعية بين مونيكا لوينسكي، التي كانت تعمل مدربة خيول في البيت الأبيض، والرئيس الأمريكي بيل كلينتون.
موشى كاتساف
فى يونيو 1998، تفجرت قضية اغتصاب موشى كاتساف الرئيس الثامن لإسرائيل، لإحدى الجنديات فى الجيش الإسلرائليى وهي قضية لا سابق لها في تاريخ إسرائيل، كما أنه تحرش بثلاث عاملات في أثناء فترة في الرئاسة.
جاكوب زوما
جاكوب زوما رئيس جنوب أفريقيا السابق، اتهم بالاغتصاب في عام 2005، إذ إنه اغتصب ابنة أحد أصدقائه، علما بأن زوما له 20 ابنا من علاقتة غير شرعية.
سيلفيو برلسكوني
فى 22 يناير 2011، انكشفت علاقة رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني، بالراقصة المغريبة روبى، وبعد هذه الفضيحة سُرّبت مكالمات تلفونية بين سيلفيو برلسكوني، وأكثر من 20 امرأة شاركن في حفلات جنسية أُقيمت في مقر إقامة برلسكوني.
جون بروفيومو
في عام 1961، نشرت فضيحة جنسية بين جون بروفومو، وعارضة الأزياء كريستين كيلر، وبسبب هذه القضية، نُفى بروفومو في مارس 1963، بالإضافة إلى استقالته من الحكومة ومن البرلمان.