رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أشهرهن «بديعة مصابني».. قصة 5 نساء في حياة نجيب الريحاني

بديعة مصابني
بديعة مصابني

«نجيب الريحانى» معروف بتعدد علاقاته النسائية حتى أنه تم طرده من عمله بسبب إحداهن وطردته والدته من المنزل للسبب نفسه، وتطلق من زوجته بسببهن، العديد من النساء دخلن حياة الريحانى منذ شبابه وحتى وفاته.

وفي السطور التالية، نرصد «5» سيدات في حياة نجيب الريحاني:

صالحة قاصين
قصة غرام نجيب الريحاني وصالحة قاصين، بدأت عام 1911 وانتهت 1913 عندما رأته ذات مرة يسير أمام التياترو متباطئًا بذراع فتاة فرنسية فارعة الطول، وكانت هذه أكبر إهانة لحقت بالممثلة الأولى فقامت بطرده من فرقتها، وغدرت به وانتهت علاقتها به.

لوسي دي فرناي
فى عام 1917 تعرف على راقصة فرنسية تدعى لوسي دي فرناي ضمن فرقة تجوب العالم، حضرت إلى مصر كان عمرها 17 سنة، وتعلقت بالريحاني وتعلق بها حتى لقبت بـ«دلوعة الريحانى» وكانت مثار غيرة باقى أفراد الفرقة واستأجر لها الريحانى شقة فى مصر الجديدة وعاش معها 3 سنوات حتى ضبطته يخونها مع أنصاف شقيقة فاطمة رشدى.
وبحسب تصريحات «جينا» ابنة الريحانى من لوسى أن هذه لم تكن المرة الأولى التى يخونها فيها لكنها لم تحتمل أكتر من كدة بسبب خياناته المتكررة لها مع النساء، فعادت للبيت وكتبت له جواب وعادت إلى فرنسا ولم تعد مرة أخرى.

دينا لسكا
هذه الفتاة هي التي من أجلها هجر الريحاني حبيبته الفرنسية، وكانت «دينا لسكا» تمثل أمامه أدوار البطولة في مسرحياته الفرانك أراب، إلا أنها ما لبثت أن هربت من المسرح مع صديق لنجيب الريحاني.

النمساوية زالاتا
في عام 1919 سافر الريحاني بفرقته إلى رأس البر، وهناك تعرف على فتاة نمساوية اسمها «زالاتا»، وأحبها حبًا شديدًا ولكن هذا الحب لم يدم أكثر من 3 سنوات حتى أسدل الستار في 1921 وانتهت أيضًا هذه القصة لنجيب الريحاني.

بديعة مصابني
فى عام 1920 جاءت بديعة مصابنى من سوريا، وقعت فى غرام الريحانى وتزوجته سنة 1924.
عندما كان الريحانى فى فرنسا للتحضير لفيلم اسمه «ياقوت فى باريس» قابل لوسى صدفة فى كازينو الأوبرا ولم يفترقا بعدها وولدت «جينا» سنة 1937 بعد 3 أشهر مكثها الريحانى فى فرنسا ثم تركها وعاد إلى مصر.