إحنا شعب منافق؟ «3»
« بصراحة يا دكتورة وصفك للمنافق وصف نجده فى أيامنا الحالية كثيرا» الأستاذ محمد باز أبوالعطا. «كلام فى غاية الأهمية لمن يفهمه، وياريت كل مدير أو رئيس فى عمل، يتخلص من الحاشية المنافقة التى تزيف الواقع لكى نقضى على الفساد، وأشكرك على شجاعتك». إبراهيم أربان.
«كلام حضرتك رائع، نتمنى أن يكون له صدى عند كل مسئول حتى يتطهر هذا البلد من آفة النفاق اللعينة التى سيطرت على جميع مؤسسات الدولة».أيمن سليم. «منتظرة إيه من شعب بياخذ الموظف رشوة علشان المصلحة تخلص ..ومن طالب يغش علشان ينجح وهو مايستاهلش ..حنعيش وحنموت كدة ومش حنتغير .. تخلف، بلطجة، غباء،..كل حاجة حتلاقيها.د. حياة أنت قلت جزءاً من مليون جزء». Man Gabe.
«إنها عادة لن تزول من حقائر الناس بل ستظل معهم لأنى أظن أنها وراثة، نعم، ستظل هذه العادة من موروثاتنا فى مجتمع يئن من عشرات السنين، وللأسف أنها لا تصدر إلا من أعالى القوم ..» هاشم سالم .. «مات الضمير فمات معه كل شىء». سيد الشامى. «كلام جميل يا دكتورة .لازم كل إنسان يصدق مع نفسه ومع غيره، وأن كل إنسان يبدأ بنفسه ويغير منها، بصدق ودون رياء، ويعامل ربنا فى كل شىء.ويتقى ربنا فى كل من حوله وفى عمله .. الناس كدة حتتغير ومش حتبقى مجرد شعارات ورياء وكلام وخلاص». يحيى العطار.« أنا أضم صوتى لحضرتك أن النفاق والتملق هما أكبر داء فى المصريين ولا يستطيعوا أن يعيشوا من غيره لأنه أصبح إدماناً». إسماعيل حويج.
« عندما يتخلى الإنسان عن الثقافة الدينية والثقافة الأدبية، سوف يتجرد من الأخلاق، الإخلاص والصدق.وعندما تخلى الإنسان من تلك الصفات أصبح طاووساً يخلو من الروح يتعجب الناس بألوانه وليس لذاته».محمد فتيان ..
«أحسنتى القول فى شرحك وتعريفك بمن هو المنافق الكذاب ..هذا هوحال الشعب المصرى إلا قليلا».محمد أحمد عيداروس... «النفاق مرض كل العصور خصوصاً فى المجتمع العربى» بهاء الشرقاوى ..«للأسف الشديد، أصبح النفاق والتطبيل لدى البعض حرفة يكتسبون بها قوت يومهم» محمود نصر ..«حضرتك شخصت وحددت العلة، أن العلة والرياء هما أول مفاتيح الفساد الذى ضرب المجتمع المصرى ونخر فى مفاصله وتسبب فى الإعاقة الاجتماعية والتخلف ..والآن، الدور على القيادة السياسية لإجراء عملية جراحية عاجلة لبتر النفاق». أمير العطار. «نحن نعيش فى أرض النفاق يا دكتورة». مختار السلحدار. « النفاق أصبح أسلوب حياة». شريف السعدى ..هذه بعض التعليقات التى وردت لى من قبل القراء.أما الباقى، فموعدنا معهم ، يوم الأحد المقبل إن شاء الله.
