الإنسان الكلاسيكى
كان الأب بغرفته الكتيمة البعيدة فى آخر الشقة يجاهد- الله يكون فى عونه- أمرين، كل أمر أفظع من الآخر، فالأول هو الموت- بعد الشر عن السامعين- الذى حل الآن على عجل، كان مستعجل خالص، عايز يفرمط الشيخ، ويقلبه بدرى بدرى علشان يشوف غيره، ودى حاجة زعّلت الشيخ قوى لأنه حس إنه حتة شغل فى يد الموت، الذى أمسك