علي سعدة
بورسعيد.. والأمل فى مستقبل جديد
وكأن المدينه الباسله كتب عليها القهر دوما وابتلاها الله ببعض الكتاب الحنجوريين يتبعهم ثله من المتمسحين بالناصريه يصممون علي خروج تلك المدينه الجميله من خارطه السياحه. ايام عصيبه مرت علي المدينه تحت سمع وبصر وتأييد المحافظ السابق.. تم فيها تدمير الشاطئ الذي كان رائعا وضاع بعد توزيعه علي الفنادق والمنتجعات