جريدة الدستور
رئيس مجلسي التحرير والإدارة
د. محمد الباز

مسلسل كشف مستعجل

ملخص أحداث مسلسل «كشف مستعجل» الحلقة 6

مسلسل كشف مستعجل
مسلسل كشف مستعجل

بدأت الحلقة السادسة من مسلسل كشف مستعجل، بوجود علياء (هنادي مهنا) في المطعم الذي يمتلكه يوسف (مصطفى خاطر) والذي طلب منها أن تنتظر لحين ينتهي من عمله، إلى أن وجدت مودي الجزاز (محمد لطفي) يجلس معاها على الطاولة الخاصة بها، وقام بتعريف نفسه أنه صديق يوسف وشريكه في المطعم وتعجب أنه لم يقوم بتعرفه على خطيبته حتى الوقت الحالي.

مسلسل كشف مستعجل الحلقة 6

وتبادلا علياء ومودي إلى أن اكتشفا أن كل منهما يجيد الغناء ما دفعهم للقيام والغناء سويا في المطعم، إلى أن وصل يوسف وقطع غنائهم سويا وعادا إلى الطاولة لينصرف مودي ويترك الكارت الخاص به لعلياء، الأمر الذي أثار غضب يوسف.

وواجهت علياء يوسف بأنه لا تجد سبب لخطبتهم خاصة وأنه لا يحبها وظهر هذا واضحا في العديد من تصرفاته خاصة خلال سفرهم في الفيوم الوقت الذي كان يفترض أن يجلسا سويًا للتعرف على بعضهما ولكن ما حدث العكس، كما أن صديقة وشريكه مودي لم يعرف عن خطبتهم شئ وهذا ما يدل على عدم حبه لها، الأمر الذي نفى تماما يوسف

وسأل يوسف عن سهام خاصة وأنه مختفي منذ رجوعهم من الفيوم، وطلب من علياء أن يقوموا بزيارته، إلا أن علياء طلبت منه أن يذهب معها البروفة أولا وبعدها يذهبا لزيارة سهام، وبعدها انصرف يوسف لتغير ملابس العمل ليعاود مودي مرة أخرى لطاولة علياء ويعطيها كارت شخصي جديد.

مسلسل كشف مستعجل

واصطحبت علياء يوسف لمكان البروفة والتي كان يتواجد فيها أمجد المخرج وعدد من أعضاء الفرقة التمثيلية، وكانوا قد يقومون بتوزيع الأدوار ومراجعتها حتى انتهت البروفة، وقتها وصلت علياء ومعاها يوسف، الأمر الذي أثار انزعاج أمجد.

بسبب تأخر علياء عن موعد المباراة ووصولها بعد انتهاء البروفة وخاصة أنه كان معها يوسف، قام أمجد بتوبيخ علياء بسبب تأخرها ووجود يوسف وهو الأمر الذي كان قد منعه من قبل وجود أي شخص داخل البروفات، وتبادل أمجد وعلياء ويوسف الحديث الذي كان يحمل الكثير من معاني السخرية، لينتهي الأمر بطرد أمجد لكل من علياء ويوسف من البروفة.

كشف مستعجل

وكشف يوسف (مصطفى خاطر) حقيقته بالكامل لدكتور سهام عز الرجال (محمد عبد الرحمن)، وسبب إجرامه وارتكاب العديد من جرائم القتل وحقيقة مرضه النفسي، في الحلقة السادسة من مسلسل “كشف مستعجل” للفنان مصطفى خاطر والفنان محمد عبد الرحمن.

واسترجع “يوسف” بعض الذكريات المؤلمة التي تسببت في تحول حياته، وأكد أنه كان متزوجًا من سيدة إلا أن سيارة مُسرعة صدمتها خلال عبور الشارع، لتفارق الحياة أمام عينه، إلا أن ضعف الأدلة ساهم في تبرئة المتهم وتحولت حياة “يوسف” بالكامل.