أثر «السندريلا» لا يزول .. الذكرى الـ 21 لرحيل سعاد حسني
لأن أُثرُ الفراشة لا يزولُ، فالفنانة الراحلة سعاد حسني، باقية بألحان وكلمات أغانيها التي حفرت في وجدان المصريين طوال السنوات الماضية ولا زالت تعيش معنا حتى اليوم.
السندريلا إحدى أيقونات الفن المصري وواحدة من أساطير التمثيل والغناء والاستعراض، رغم رحيلها منذ 21 عاماً لكن أغانيها أعيد استخدامها في إعلانات شهر رمضان 2022، بواسطة إحدى الشركات التي روجت لإعلانها بأغنية "الدنيا ربيع" من فيلم (أميرة حبي أنا - 1974).
رحلت سعاد حسني وبقى أثرها ومنتجها أبدياً وقوياً، رغم كل ما أثير حول حياتها وكواليس وفاتها من غموض، وكان أول أفلامها فيلم حسن ونعيمة في عام 1959، وآخرها فيلم الراعى والنساء في عام 1991 مع أحمد زكى ويسرا، وهى مولودة في بولاق بالقاهرة في 26 يناير 1943.
فى هذا الملف تغوص "الدستور" في جوانب حياة "السندريلا" وأعمالها وما كتب عنها وأصدقائها ومحبيها ربما نجدد إرثها الذي لا زلنا نستمتع به إلى الآن.
عن المتحف وتجسيد السيرة الذاتية للسندريلا.. شقيقة سعاد حسني تتحدث لـ«الدستور»
«سر عن حياتها لأول مرة».. محمود مطر يكشف لـ«الدستور» كواليس علاقة سعاد حسني بالكبار