السبت.. محاضرة قوة تأثير المُحددات في العِمارة بمؤسسة RITHU
تنظم مؤسسة RITHU ندوة محاضرة قوة تأثير المُحددات في العِمارة، للمعماري أحمد غريب وذلك وذلك يوم السبت، ٥ فبراير من الساعة السادسة مساءً حتى الساعة العاشرة مساءً.
يستطيع من هم من خارج الوسط المعماري الحضور ، ولكن المحتوى معمارى فى المَقام الأول.
تم استلهام ورشة العمل من خلال دراسة الحفاظ العمرانى بالأخص التوجه المتعدد السياقات والجوانب. سيتم استخلاص منهجية لتوسيع المدارك و تحسين أداء المعماريين من حيث طريقة التَفكير و إيجاد الحلول التي تساهم في إنتاج عمارة أكثر تكاملاً ما بين العمارة المعاصرة و النطاقات التراثية.
العمارة هي فن وعلم تصميم وتخطيط وتشييد المباني والمنشآت ليغطي بها الإنسان احتياجاته المادية أو المعنوية وذلك باستخدام مواد وأساليب إنشائية مختلفة. ويتسع مجال العمارة ليشمل مجالات مختلفة من نواحي المعرفة والعلوم الإنسانية، مثل الرياضيات والعلوم والتكنولوجيا والتاريخ وعلم النفس والسياسة والفلسفة والعلوم الاجتماعية والثقافة والفن بصيغته الشاملة.
قد يعني مصطلح عمارة ما يلي: مصطلح عام لوصف المباني، والمنشآت المادية، فن وعلم تصميم المباني، أسلوب التصميم وطريقة تشييد المباني والمنشآت.
النشاط التصميمي للمعماري، سواءً على المستوى الكلي (تصميم عمراني، وتخطيط عمراني، والتخطيط الإقليمي، وهندسة عمارة البيئة) أو على المستوى الجزئي (التأثيث المدني والتصميم الداخلي).
فالعمارة ذات علاقة وثيقة بمجالات تخطيط المدن والتخطيط العمراني، والتأثيث المدني والتصميم الداخلي، فالمطلوب من المعماري في مرحلة التصميم، التلاعب المبدع والمبتكر بالموارد والتقنيات المتوفرة، وذلك لتحليل المعطيات المتضاربة من أجل وضع تصور كامل ومفصل للمشروع يعكس الاعتبارات الوظيفية والفنية والجمالية ويربط المشروع بالطبيعة والتقاليد والعادات الموجودة بالمنطقة أو البلاد، ولا سيما إيجاد صيغة مناسبة من التصميم تترجم احتياجات الناس المقيمين في والمستخدمين للمكان فيما بعد.
وتستخدم كلمة «العمارة» لتشمل كافة الأنظمة المصممة الأخرى، (معمارية الحاسوب، ومعمارية البرمجيات) وخاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات.