كل ما تريد معرفته عن مسابقة «أوسكار برلمان الطلائع»

تنظم وزارة الشباب والرياضة، مسابقة جديدة، بعنوان «أوسكار برلمان الطلائع»، لتقديم الموهوبين مجموعة من العروض الفنية، طوال مراحل المسابقة، وذلك في إطار الاستراتيجية التي تنتهجها وزارة الشباب والرياضة في تحديث وتطوير برامجها والاهتمام بتطوير مهارات النشء في ضوء رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.

ونستعرض في السطور التالية، كل ما تريد معرفته عن مسابقة «أوسكار برلمان الطلائع».


- ما هي مسابقة "أوسكار برلمان الطلائع" ؟

هي مسابقة تنظمها وزارة الشباب والرياضة، في نسختها الثانية، تأتي هذا العام تحت شعار «قوة الكلمة» لإتاحة الفرصة للنشء لاكتساب الخبرة من خلال خوض تجربة التنافس في الحوار والإقناع، كما تقدم المسابقة فرص للتعليم، والخروج بمبادرات نابعة من الطلائع تساهم في حل مشاكل المجتمع وترسيخ القيم المصرية التي تساهم في إعاده بناء الإنسان.

-المرحلة العمرية:
تقول مروة عبد المنعم، منظمة بالمسابقة، لـ«الدستور»، إن المرحلة العمرية للمشاركة في المسابقة تتراوح من 14 حتى نهاية 18 عاما، إذ يتطلب من المشارك تقديم عرضا يعبر عن مضمون اجتماعي أو ثقافي، مقدمًا رسالة هادفة تخدم المجتمع، وتحقق أهداف المسابقة مُقنعا للجنة التحكيم في مدة 3-5 دقائق.
-موضوعات المسابقة
وتشير مروة عبد المنعم، إلى أن الفيديو الذي يتطلب أن يشارك به المتقدمين إلى المسابقة، يجب أن يكون في أحد الموضوعات الآتية، قيم مثل «الولاء والانتماء، احترام وقبول الآخر، السلام المجتمعي، العمل التطوعي»، أو قضايا اجتماعية أخرى مثل «التنمر، الزيادة السكانية، التدخين والمخدرات، الصحة الانجابية، التحرش، الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، مواجهة الشائعات، العزوف عن المشاركة السياسية، الأمية والتسرب من التعليم، إهدار المياه»، مؤكدة أن العروض تقدم أفكار مبتكرة ومعتمدة من خلال فيلم أو فيديو شخصي يتحدث من خلاله المشارك.

-الجوائز:
1- 10 آلاف جنيه للمركز الأول على مستوى الجمهورية، ويتم منحه اللقب "بطل مصر في الحوار والإقناع".

2- 5 آلاف للمركز الثاني.

3- 3 آلاف للمركز الثالث.

- تدريب متخصص للفائزين العشرة الأوائل في الجهات الإعلامية.

- نشر الفيديوهات على موقع الوزارة، ومواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.

-اختيار الـ10 فائزين الأوائل كسفراء الكلمة لمحافظاتهم.

طرق التسجيل بالمسابقة:

يكون التسجيل بملئ استمارة الاشتراك حسب المحافظة.